المساء بدون حروفك استظل بها
يفقد معناه ....
يذهب سكونه ادارج رياح ضجيج الذاكرة
المساء بدون حروفك استظل بها
يفقد معناه ....
يذهب سكونه ادارج رياح ضجيج الذاكرة
هاقد اتى الربيع من جديد وازهرت خمائل روحي بشذى ذكراك ..وبقى معلقا في خاطري ذاك التساؤل.. متى القاك؟
•
*
.أعترفُ لـكَ لا أستطيعُ أنْ أتجاوزكَ فـَ أنتَ وحدكَ محطتي الأخيره. ؟....!.....
من مساءٍ يهتف في عنق الذكرى
ويلتف قلاده
يأسرني حديث الناي
وصبا يسبق الريح
وقصيدة غزل من شفاة حبيبه
سأحدث قلمي ان يدون حرفا
ويخط رسما لملامح صبيه
كانت هنا تعيش بين سطوري
كانت بين اوراق ليلي اغصانا طريه
الإيثار خلق جمّ وأدب رفيع وهو من سمات المؤمن وخصائصه الكُبرى وصِفاتهِ العُظمى ، الإيثار جوهرة فريدة وخلة نفيسة ينشأ عن قوة اليقين وتوكيد المحبة والصبر على المشقة ، الإيثار يجعل المسلم سعيدا طيبا رضيا ، ويقلب بيداء حياته إلى واحة ندية هنية ، الإيثار علامة الإيمان وسخاء النفس وبذل المعروف لا يصل إليه إلا مؤمن رفيع الأخلاق عالي الهمة تجاوز شح نفسه وتحرر من أغلال الوطنية والعنصرية والطبقية ، المؤثر واسع الأفق نقي السريرة طاهر القلب سخيُّ النّفس كريم الشّيَم كثير العطاء ذا قريحة وقّادة ونفس منقادة ، لا يرى له على أحد فضلاً ، ولا يرى له عند أحد حقاً ، فما أجمل الإيثار وما أجمل حاديه ، به يزول الشح ، ويُعدم البخل ، وينشرح الصدر ، وتزول القسوة والأنانية والتشفي وحب الذات
اجتمعوا على نعشها يتبادلون التهاني ونسو ا ان العمر ثواني واهات واغاني ربما لم تراهم ولكن ياتي يوما سيحل خريفهم سيقطع دابر نسلهم دعاء الليل وتراتيل الفجر النقي من شفاه لاتغرد الا في جنان النقاء من هي ؟ومن هم؟ياترى لغزا يتخاور في سماء حيرتي
وفي صفحاتي قصه لها ربما ساجعلها لحنا ينشده عصفورا يتسكع في في ازقة مخيلتي يصنع اوتاره من شيبي يطربني ويبكيني لانه يذكرها
كلا لاتفشي سري ايها القلم البائس فالنعش مطروحا على بساطي
في حديث الروح كلام يطول ونسيج من الاحلام كأنها بيت عنكبوت..حين يبزغ الفجر تهجر الامنيات وينسدل الستار
خاف اكتب وانوب يجي واحد يلبس عمامة ويكول حرام هاي الكتابة ..