في خضم المعارك الطاحنة التي دارت رحاها في محافظة صلاح الدين بين القوات العراقية المسنودة بمقاتلي العشائر والحشد الشعبي من جهة وتنظيم "داعش" الإرهابي من جهة أخرى تحولت البناية التي كانت تضم قبر رئيس النظام السابق الطاغية صدام حسين في قرية العوجة الى مجرد ركام، فيما أزيل قبري ابنيه عدي وقصي بالاضافة الى قبر برزان التكريتي٬ الأخ غير الشقيق لصدام وقبر الرئيس السابق لمحكمة الثورة عواد البندر وباتا أثراً بعد عين.
مقاتلون عند ركام المبنى بعد أن خطوا بعض الشعارات
أحد عناصر الشرطة يتطلع الى الركام عن أحد السقوف الكونكريتية
مجموعة مقاتلين يتبادلون الحديث عند ركام المبنى
المدخل الرئيسي للمبنى
أحد عناصر الحشد الشعبي بين ركام المبنى
اثار قذيفة اخترقت السقف الرئيس للبناية
عناصر من الحشد الشعبي انتشروا بين ركام المبنى
العثور على علم "داعش" بين ركام المبنى
قبري عدي وقصي وبرزان والبندر بعد أن اخلت عشيرة صدام حسن رفاتهم قبل بدء المعركة
منقول بتصرف
المصدر