هنا

[حہٰسہٰوون سہےزر]

القوات العراقية تقتل 41 عنصرًا من تنظيم “داعش”

قتلت القوات العراقية اليوم الأربعاء 41 من مسلحي تنظيم “داعش” الإرهابي خلال عمليات عسكرية في مناطق متفرقة بمحافظة الأنبارغربي العراق بينهم 18 إرهابيا حاولوا التسلل إلى ناحية عامرية الفلوجة.
وقال قائد عمليات الأنبار، اللواء الركن قاسم المحمدي، إن طيران القوة الجوية العراقي بالتنسيق مع استخبارات الأنبار قصف مقار لداعش في منطقة الجسر الياباني وزنكورة والبو ذياب شمال الرمادي مما أسفرعن قتل 8 إرهابيين وتدمير أربع سيارات تابعة للتنظيم.وأشار المحمدي، إلى أن القوات الأمنية قتلت 10 من مسلحي التنظيم بينهم أربعة انتحاريين في أطراف الفلوجة، كما قتل طيران القوة الجوية 5 إرهابيين آخرين متحصنين داخل منزل شمال ذراع دجلة.
من جانبه، صرح قائد شرطة قضاء الفلوجة العميد فيصل الزوبعي بأن القوات المشتركة من الأمن و”الحشد الشعبي” صدت هجوما لمسلحي التنظيم خلال التسلل إلى منطقة الحصى التابعة لناحية عامرية الفلوجة جنوبي القضاء.وقال: إن العملية أسفرت عن مقتل 18 إرهابيا وتدمير عدد من السيارات، مؤكدا أن القوات الأمنية تفرض سيطرتها على حدود ناحية عامرية الفلوجة بالكامل.
أمريكا تزود العراق باستخبارات جوية في حربها ضد “داعش”

ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة بدأت في تزويد العراق باستخبارات جوية في المعركة المتوقفة لطرد تنظيم “داعش” الإرهابي من مدينة تكريت شمال بغداد، وهو ما يعني إشراك الجيش الأمريكي في الاضطلاع بتنسيق وثيق مع الميليشيات المدعومة من إيران التي تقود الهجوم حسب الصحيفة.
ونقلت الصحيفة – في سياق تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني اليوم – عن مسؤولين عسكريين أمريكيين قولهم إنهم لا يعملون مباشرة مع إيران، لافتة إلى أنه سيتم استخدام الأجهزة الاستخباراتية لمساعدة حوالي 20 ألف من مقاتلي الشيعة المدعومة من إيران، الذين يشكلون الجزء الأكبر من القوة التي تقاتل لأسابيع لاستعادة المدينة الاستراتيجية.وأشارت إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” قد أعلنت، أمس الثلاثاء، أنه سيتم وقف الحملة العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة ضد “داعش” في ظل المقاومة الشرسة التي أبداها مئات من عناصر التنظيم في تكريت.
وفي السياق ذاته، صرح مسؤول في التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الذي يساعد العراق في محاربة “داعش” بأن الجيش الأمريكي بدأ في توفير فيديو جوي يعتمد على تقنية الصور للمدينة بناءً على طلب الحكومة العراقية، حسبما أوردت الصحيفة.
ورأت “وول ستريت جورنال” أن مشاركة الولايات المتحدة يمكن أن تمهد الطريق للضربات الجوية في تكريت – مسقط رأس الرئيس الراحل صدام حسين – لافتة إلى أن الوقت الحقيقي الذي يستغرقه الفيديو الذي يعرض عمليات المراقبة يمهد الطريق للجيش الأمريكي للعب دور أكثر عمقًا في القتال من أجل استعادة تكريت، إذا قللت العراق اعتمادها على الدعم الإيراني.ولفتت إلى أن عمليات الاستطلاع الجوي الاستخباراتية الجديدة – التي بدأت الولايات المتحدة بتزويد الجيش العراقي بها خلال الأيام القليلة الماضية – من الممكن أن تقدم مساعدة حيوية لتنشيط الهجوم العراقي المتوقف.
وأضافت أن الجيش العراقي فاجأ حكومة الولايات المتحدة بشن هجوم لاستعادة تكريت في وقت سابق من هذا الشهر، لافتة إلى سعي حكومة بغداد للحصول على مساعدة إيران، بدلاً من الاعتماد على دعم الولايات المتحدة الجوي، كما حدث في مناطق أخرى من العراق، وفق الصحيفة.وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضد “داعش” تعقدت إثر جهود إيران لطرد المقاتلين السنة من العراق، مضيفة أن بعض المشرعين الأمريكيين انتقدوا إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لاتباع سياسة في الشرق الأوسط يروا أنها تساعد إيران التي تعد بمثابة الخصم الأمريكي حاليا ومنذ فترة طويلة في محادثات مثيرة للجدل مع الولايات المتحدة وقوى عالمية أخرى بسبب برنامجها النووي.
واختتمت تقريرها بالقول إن الضربات الجوية الأمريكية في تكريت هي الخيار الأكثر تعقيدًا وتأثيرًا.الدفاع: القوات العسكرية تتقدم في تكريت

أكد مدير اعلام وزارة الدفاع العميد الطيار تحسين ابراهيم ان القوات العسكرية في تقدم نحو تكريت، وأنها ضيقت الخناق على الدواعش وقصفتهم بالمدفعية والطائرات, مبينا أن الايام المقبلة ستشهد اعلان اخبار جيدة.

وقال ابراهيم لـ”الغد برس”، إن “العمليات العسكرية ضد داعش مستمرة في تكريت, وأن القوات العسكرية دخلت اكثر من 360 كيلو في المحافظة”, موضحا أن “القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع اكدوا على عدم تدمير البنى التحتية للمدينة, لانها ملغمة ومحاطة بمجموعة البيوت المفخخة والعبوات الناسفة”.

وأضاف أن “القوات العسكرية لا تريد اعطاء خسائر في الممتلكات والارواح في صفوف الجيش والحشد الشعبي”, مؤكدا أن “قوات التحالف الدولي موجودة وتقدم دعمها في كل القواطع العسكرية”, لافتا الى ان “القوات العسكرية في كامل استعدادها, والمعنويات كبيرة ولا ينقصنا سوى التنفيذ في الموعد المناسب لتحرير كل الاراضي”.
وكان وزيرُ الدفاعِ خالد العبيدي قد نفى توقفَ العملياتِ العسكريةِ لتطهيرِ مدينةِ تَكريت، مشيراً إلى أنَّ القواتِ الامنيةَ تُحاصِرُ المدينةَ وقطعتْ كُلَّ الامداداتِ عنها وأنَّ إرهابيي داعشَ يعانونَ النقصَ اللوجستيَ وسوفَ يتمُ اقتحامُها في اللحظةِ المناسبة.
الجبوري: قادرون على الوصول بالعراق إلى بر الأمان

اكد رئيس مجلس النواب سليم الجبوري، الأربعاء، أن السياسيين الحاليين قادرين على تجاوز المحن والوصول بالعراق إلى بر الأمان، مضيفا أنه يعمل على أن يكون هناك انسجام بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.
وقال الجبوري في بيان صحفي تلقته “الغد برس”، “نحن قادرون على تجاوز كل المحن والوصول بالعراق إلى بر الأمان”، مؤكداً على ضرورة أن “تضطلع كل جهة بواجبها بالدفاع عن العراق وحمايته كل ضمن اطار عمله ومسؤولياته والصلاحيات الممنوحة له وفق الدستور والقانون”.وأضاف “نعمل على لأن يكون هناك انسجام وتكامل وتعاون بين السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية”، مبيناً أن “أمام مجلس النواب استحقاقات تشريعية كبيرة ستسهم في ترسيخ أسس الديمقراطية سنقوم بتشريعها يأتي في مقدمتها قوانين الأحزاب والمحكمة الاتحادية والمعاهدات الدولية ومشاريع تمس حياة ومصالح المواطنين والتي تأخرت كثيراً”.

المصدر

[كريمے بنزيمے]

المصدر يختلف عن العنوان الي حضرتك كاتبه

( نقل الاخبار كما ورد من المصدر بدون تضخم)

شكرا ع الاخبار

[sawsanmahmoud]

شكرا ع الأخبار

[زهہرة]

شكرااا ع الخبر

[النقيب]

شكراااااااااااااا على النقل