روسيا تبعث برسالة قوية عبر الحدود بتدريبات المدفعية الثقيلة
فى أحدث حلقة من سلسلة التدريبات العسكرية التى تشارك فيها وحدات المدفعية الروسية بمختلف أنواعها شهد إقليم بريمورى فى أقصى شرق روسيا تدريبات عسكرية هى الأقوى وذلك تحسبًا لأى هجمات طارئة تستهدف البلاد بعد أن زادت التوترات فى الوقت الذى تصدعت فيه العلاقات بين روسيا والغرب بسبب دور موسكو فى الأزمة الأوكرانية.
ووفقًا لما نشرته وكالة الأنباء الروسية فإن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قد أصدر من قبل أوامر تفتيش مفاجئة لقياس مدى الاستعداد القتالى للقوات العسكرية وقدرتها على التصدى لظروف الحروب، ويرى خبراء الدفاع أن هذه التدريبات العسكرية تثبت قدرة روسيا على التصدى وبسرعة لأى هجوم محتمل يستهدف أراضيها وتعتبر أيضًا رسالة قوة عابرة للحدود.
ومع الأزمة فى أوكرانيا حاولت روسيا تقوية علاقاتها مع آسيا خاصة الصين لكن اليابان انضمت إلى الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة فى فرض عقوبات على روسيا بسبب دورها فى أوكرانيا.
راجمات الصواريخ “بى أم – 21″ فى مواقعها النارية
إطلاق الصواريخ ليلا
تعمير راجمة الصواريخ “تورنادو”
ضابط المدفعية الصاروخية يقوم بإعداد راجمة الصواريخ لإطلاق النار
تعمير راجمة الصواريخ “بى أم – 21″ أثناء التدريبات
6المعدات الحربية أثناء التدريبات
عسكرى ينقل قذائف مدفعية أثناء التدريبات
استعراض الأسلحة والمعدات الحربية أثناء تدريبات وحدات المدفعية
راجمات الصواريخ “بى أم – 21″ فى مواقعها النارية
منقول
رد مع اقتباس