سيكون برشلونة على موعد ثأري عندما يستضيف غريمه ريال مدريد، مساء الأحد، ضمن الجولة 28 من الدوري الإسباني، لتعويض خسارة الدور الأول على ملعب سانتياجو بيرنابيو.
برشلونة يسعى لتفادي الخسارة الثالثة على ملعبه هذا الموسم، بينما يأمل الفريف الملكي لتحقيق ثلاث انتصارات متتالية في الكلاسيكو لأول مرة منذ عام 1978.
وفيما يلي 15 حقيقة عن الكلاسيكو:
- ريال مدريد حسم آخر مواجهتين ضد برشلونة، 2-1 في نهائي كأس ملك إسبانيا، و3-1 في مباراة الدور الأول من الليجا هذا الموسم.
- آخر مرة تمكن الفريق الملكي من الفوز في 3 مباريات كلاسيكو متتالية يرجع إلى عام 1978، عندما حقق ثلاثة انتصارات في الليجا.
- برشلونة يملك أقوى هجوم في الليجا برصيد 78 هدفا، كذلك أفضل دفاع حيث تلقى 16 فقط.
- ريال مدريد فاز على برشلونة في مباراتي الذهاب والإياب بالليجا في موسم واحد، مرة واحدة في آخر 30 عاما، وكان ذلك موسم 2007-2008.
- ريال مدريد هو الفريق الوحيد الذي تمكن من هز شباك برشلونة 3 مرات في مباراة واحدة في الدوري هذا الموسم.
- كارلو أنشيلوتي خسر 5 من أصل 7 مباريات خاضها ضد برشلونة وأتليتكو مدريد في الدوري، حيث تعادل واحدة، وفاز أخرى.
- ليونيل ميسي هو الهداف التاريخي للكلاسيكو برصيد 21 هدفا، فيما أحرز كريستيانو رونالدو 14 هدفا خلف زميله السابق راؤول جونزاليس بفارق هدف.
- ميسي سجل 8 من آخر 16 هدفا سجلها برشلونة في مرمى ريال مدريد على مستوى جميع البطولات.
- رونالدو سجل في ست مباريات من أصل آخر سبع خاضها على كامب نو، حيث فشل في التسجيل في آخر زيارة له.
- ميسي سجل 17 هدفا في الليجا منذ مطلع 2015، أكثر مما أحرزه ثلاثي هجوم ريال مدريد، رونالدو، وجاريث بيل، وكريم بنزيمة (15 هدفا).
- برشلونة خسر مباراتين على أرضه في الليجا هذا الموسم، ولم يسبق له التعرض لثلاث هزائم في موسم واحد منذ موسم 2007-2008.
- ريال مدريد خسر آخر مباراة خارج أرضه في الليجا على يد أتليتك بلباو 0-1، وترجع آخر مرة تعرض فيها للخسارة مرتين متتاليتين خارج الديار إلى سبتمبر 2012.
- برشلونة فاز في 9 من أصل آخر 10 مباريات خاضها في الدوري، بينما تعرض للخسارة أمام مالاجا في كامب نو.
- برشلونة وريال مدريد أكثر الفرق تسجيلا في آخر ربع ساعة من المباراة، حيث سجل كلا منهما 19 هدفا في هذه المدة.
- ريال مدريد الأكثر تهديفا في النصف ساعة الأولى بـ38 هدفا، فيما برشلونة هو الأكثر تسجيلا في النصف ساعة الثاني بـ53 هدفا.