أشبال الأسد تلهو مع الأطفال وتشاركها السكن فى مخيم رفح
فى غزة ورغم الحصار، ووسط الحياة فى مخيم للاجئين فى جنوب قطاع غزة، وعلى الرغم من صعوبة الحياة فى المخيم الذى يعود تاريخه إلى عام 1948، ويعيش به حوالى 99.000 لاجئ اليوم بالقرب من الحدود المصرية، وجد الفلسطينيون فرصة جديدة لتربية حيوانات يلقبونها بالأليفة على الرغم من وحشيتها، فقد قام الفلسطينى سعد الجمل بشراء “شبلى أسد” فى عمر الشهرين، من حديقة الحيوان فى غزة، ليربيهما مع أحفاده فى المنزل، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، وتقول الوكالة أن الأطفال تتعايش وتلعب مع الأشبال وتطعمها وتنام بجوارها فى الفراش.
أحد الأشبال يحمله الحفيد الفلسطينى داخل مخيم رفح جنوب قطاع غزة
يتشارك الأحفاد والأشبال فى لعب الكرة التى يقال إنها تدريب للأشبال
الأحفاد تتراوح أعمارهم من 5 سنوات وحتى 15 سنة
أحد الأحفاد وأحد الأشبال فى رفح
سعد الجمل الجد الأكبر مع الشبلين فى فناء المنزل
الطفلة تلاعب حيوانها الأليف
الطفلان والكرة
دائما هناك حياة حتى مع القهر
سعد الجمل اللاجئ الفلسطينى
أحد أبناء سعد يحمل الشبل الصغير ووالده يحمل الآخر
داخل المنزل على الأريكة
أطفال
الأحفاد فى مخيم رفح جنوب قطاع غزة
منقول