يستعين أفراد الجيش الصيني بالإبر المدببة والحادة لتثيبتها في ياقات البدلات العسكرية، لإرغام ضباطه على النظر إلى الأمام برأس مرفوع، فإذا أخفضوا رؤوسهم، يكون الوخز من نصيبهم.
وبحسب موقع “القيادي”، هناك العديد من الأوامر والأساليب الشاقة التي يعتمد عليها الجيش والشرطة في الصين لتدريب قواتهم، وغيرها من الحقائق المجتمعية الغريبة والمغمورة، اكتشفها معنا بالصور عبر هذا الألبوم.
– يستعين أفراد الجيش الصيني بالإبر المدببة والحادة لتثيبتها في ياقات البدلات العسكرية، لإرغام ضباطه على النظر إلى الأمام برأس مرفوع، فإذا أخفضوا رؤوسهم، يكون الوخز من نصيبهم.- يعيش أكثر من 100 مليون مواطن في الصين بدولار واحد فقط في اليوم.- يُعد البيض المسلوق في “بول الشباب الذين لم يسبق لهم الزواج” من أفخم وأشهى الطعام المقدم في الصين.
- تستعين أفراد الشرطة الصينية بـ “البط” البوليسي بدلًا من الكلاب البوليسية، وذلك لأنهم يعتقدون أن “البط” لديه قدرات أكبر وأكثر مهارة من الكلاب فيما يخص اكتشاف المتفجرات والمخدرات.
- بسبب القوانين التي فرضتها الحكومة الصينية على مواطنيها بإنجاب مولود واحد فقط، يتم إجهاض أكثر من مليون جنين سنويًا، وبشكل ممنهج.
- يعيش أكثر من 30 مليون مواطن صيني في كهوف، ويعرفوا باسم الـ “ياودونج”، وذلك بسبب أحوالهم المادية المتدنية التي لا تمكنهم من العيش في بيوت، سواء في القرى أو المدن، فانتهى بهم الحال يكونون مجتمعًا خاصًا بهم.
- وصلت نسب التلوث الهوائي في الصين إلى نسب خيالية، بسبب تكدس المصانع المصنعة لمواد البلاستيك، حتى إن الهواء الملوث ينتقل من الصين ويصل إلى ولاية “سان فرانسيسكو” الأمريكية عبر المحيط الهادي من كثرته.
- إذا كنت من هواة الطعام الصيني، فعليك الحذر لأن بعض المطاعم وشركات الطعام في الصين تستخدم بول الحيوانات في إعداد حساء اللحم، وتطبخ الـ “توفو” من مياه الصرف الصحي.
- في عام 1973، عرضت الصين على أمريكا أن تقوم بإرسال 10 مليون سيدة صينية لأمريكا لتساعدها على زيادة كثافتها السكانية.
- تعتمد بعض المطاعم والمحلات في الصين على تقديم لحوم الحمير للزبائن لأكلها، ولكن ليس هذا هو الخبر الغريب، الأغرب هو أن هذه المطاعم تصر على ضرب الحمير حتى الموت، لتقوم فيما بعد بتقديم لحومها للزبائن، بدلًا من أن تقوم حتى بذبحها بطريقة أقل وحشية.
- أنشأت الصين مؤخرًا طريق مشاة مخصص للمدمنين على استخدام هواتفهم المحمولة، حيث أنهم معتادون على المشي خلال انشغالهم بشاشات هواتفهم، مما يجذب انتباههم بعيدًا عن مخاطر الطرق والسيارات المحيطة بهم، ويمتد الطريق الجديد لـ 100 قدم على أحد أرصفة شارع فورينير في مدينة “تشونغتشينغ”، وتغطيه عدة رسومات لمختلف الهواتف المحمولة، وتم تمييزه بكتابة عبارة “هاتف محمول” كبيرة، وإضافة خط أبيض عريض يفصله عن بقية الرصيف.