النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

عمالة الأطفال بين السموم وصور السائحين فى كمبوديا

الزوار من محركات البحث: 8 المشاهدات : 531 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 75,466 المواضيع: 12,588
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 16970
    مزاجي: حسب الظروف
    المهنة: ضابط في الجيش
    أكلتي المفضلة: الدولمه
    موبايلي: Note 4
    آخر نشاط: 5/March/2016
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى النقيب
    مقالات المدونة: 366

    عمالة الأطفال بين السموم وصور السائحين فى كمبوديا

    عمالة الأطفال بين السموم وصور السائحين فى كمبوديا

    ما بين 10-15 سنة ينحصر سن الأطفال العاملين فى مكب النفايات السامة فى كمبوديا، معظمهم أجبر على ترك التعليم لإعالة أسرته، ومنهم من يجد بعد 10 ساعات يوميًا من العمل الوقت لاستكمال دراسته فى حلم التحول إلى مدرس يومًا ما، إنهم الأطفال الذين يعيشون فى مكب النفايات، والذين لا يجدون أى يد من المساعدة من قبل جمعيات حقول الأطفال والإنسان، ولكنهم مجرد وجوه للقطات السياح الذين يزورون المنطقة لتخليد ذكرى الزيارة فقط دون التدخل، وبحسب ما ذكر تقرير جريدة الميل أونلاين اليوم، فإن أطنان من النفايات العضوية وغير العضوية السامة يتم نقلها إلى المكب يوميًا، وسط سعى العاملين فيها فصلها بحثًا عن بقايا الزجاج والمعادن القابلة للتدوير مرة أخرى، من أجل بيعها لكسب لقمة العيش يوميا، ويعمل بالمكب حوالى 200 شخص، منهم 50 طفلاً، وهو ما وثقه المصور الإسبانى “ديفيد رينجيل” من خلال عدسته لتوصيل أوضاع العمالة للمسئولين فى الحكومة للتدخل، فى واحدة من المدن التى تعد الأكثر سياحة فى البلاد وسط المعابد المهدمة.

    الأطفال والآباء والأمهات العاملين فى المكب وقضاء 10 ساعات يوميا.


    حمولة شاحنة من النفايات العضوية وغير العضوية بعضها سام يتم تفريغها فى ونج بى خارج سيم ريب فى كامبوديا.


    ساو سرى نيانج 11 عاما تأتى من عائلة مكونة من سبعة أفراد وترك والدها منذ ستة أشهر وسافر إلى تايلاند ولم يسمعوا عنه شىء منذ ذلك التاريخ.


    سيجين راثى 12 عام عملت فى الموقع لمدة سنة وشهدت العديد من المجموعات السياحية التى تمر عبر موقع المكب لتصوير ما يرونه.


    فى السنوات الأخيرة تضاعفت القمامة فى سيم ريب وقد تجاوزت قدرة المكب مع الوقت.


    كون ماى 15 سنة عمل فى التفريغ منذ 3 سنوات وكان عليه ترك المدرسة لأن والديه لا يملكون عملا مستقرا كما أن له 5 أشقاء آخرين.


    مجموعة من السياح يصورون سوين تشانى 12 عاما الذى يحمل حقائب كبيرة من النفايات استعدادًا لتفريغها للفرز فى كمبوديا.


    هيل كيمرا وسوى سوخون والضحك فى وقت الراحة على أرجوحة داخل المكب حيث الأطفال الذين يعملون ما بين 10-15 سنة


    أطنان من النفايات العضوية وغير العضوية تصل فى شاحنات كبيرة ويسعى سكان المكب للبحث عن المواد القابلة للتدوير مثل الزجاج والورق والمعادن.


    فيكو توبسى 9 سنوات تعيش فى تفريغ القمامة منذ عامين. وقال بين القمامة وجدت وجه ميكى المكسور ورفعته لتلهو مع السائحين اثناء التقاطهم الصور للمكان.


    ليا نيانج 14 عاما تعمل منذ 4 سنوات واضطرت للتخلى عن دراستها لأنها لا تملك المال لدفع ثمن الكتب والدروس وتعمل معها أمها وأختيها الصغيرتين.


    هيل كيمرا 15 سنة تحلم بالمستقبل أن تكون مدرسة للغة الانجليزية وبدأت العمل فى التفريغ منذ 5 سنوات لكسب المال للتعلم بعد رفض والديها دفع النفقات.


    يستخدم السائحين كمامات لتغطية فمهم كما يستخدمون أيديهم بسبب الرائحة القوية الناجمة عن جبال النفايات السامة والمواد الغذائية المتحللة.
    منقول

  2. #2
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: العر اق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 540 المواضيع: 1
    التقييم: 17
    أكلتي المفضلة: البرياني
    آخر نشاط: 3/August/2015
    شكرا على الموضوع
    اخر مواضيعيممكن ترحيب

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    شكراااااااااااا لتواجدك

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال