صفحة 34 من 42 الأولىالأولى ... 243233 343536 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 331 إلى 340 من 415
الموضوع:

لوحة أعجبتني ( الجزء الثاني) - الصفحة 34

الزوار من محركات البحث: 1461 المشاهدات : 43738 الردود: 414
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #331
    A-A-A
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 32,357 المواضيع: 642
    صوتيات: 439 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 31752
    مزاجي: وردي
    أكلتي المفضلة: مسگوف
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    مقالات المدونة: 26
    لوحة نادرة للرسام العالمي المستشرق
    ادولف شيرير
    وهومختص في رسم الخيول والفروسية والمعارك والغزوات
    التي كانت تدور في الفترة التي عايشها (1828-1899)



  2. #332
    من أهل الدار
    اشراقة امــــــ
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,794 المواضيع: 244
    التقييم: 1581
    المهنة: طالبة
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: كلكسي
    مقالات المدونة: 120
    من أجمل لوحات فان كوخ ،دفء الروح،أم رؤوم مجهدة تنام جالسة تفصل بين وليدها ووهج النار فلا يناله منها سوى الدفء!.. رسمها سنة 1889م.

  3. #333
    توقيع العروس على السجل
    البريطاني ادموند ليتون



  4. #334
    بيتهوفن



  5. #335

  6. #336

  7. #337

  8. #338

  9. #339
    الملكة فكتوريا


  10. #340
    الطفــل البــاكي للفنان الايطالي جوفاني براغولين




    لوحة "الطفل الباكي" هي واحدة من عدة لوحات رسمها الفنان لأطفال دامعي العيون، غير أن هذه اللوحة بالذات حازت على الأثر الأكبر والشهرة الأوسع من بينهم. فمنظر الطفل هنا يحمل براءة ووداعة كبيرة، ودموعه المنسابة على وجنتيه تثير الشفقة والعطف.


    لكن ليس هذا السبب الوحيد في شهرة اللوحة بل إن هنالك قصة أخرى أعطت للوحـة أهميـة وأضاءة أكبـر.

    تقول الرواية، انه في العقود الماضية كثُرت في بريطانيا حوادث اندلاع النار في المباني والبيوت، وقد كانت للوحـة شعبية كبيرة آنذاك، حيث عُلّقت في كثير من الأماكن والمحلات، الا أن المثير في الأمر أن النـار كانت تأكل كل شيء ما عدا اللوحة، وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق ولا تطاله ألسنة اللهب !
    الأمر الذي أثـار حفيظة البعض فشعـروا أن لعـنـة الطفل تطاردهم أينمـا حلـوا !


    من جهة أخرى، وبعيدا عن هذه القصة، للوحـة بعد انساني عميق، مثير للحزن والمشاركة الوجدانية، مما دفع الكثيرين وما زال يدفعهم الى شرائها وتعليقها في المنازل والمكاتب والمؤسسات، حتـى صارت رمزا للبراءة والطفولـة والانسانيـة.


    وأنا من اشد المعجبين بهذه اللوحه وامتلك نسخة منها

صفحة 34 من 42 الأولىالأولى ... 243233 343536 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال