لوحة نادرة للرسام العالمي المستشرق
ادولف شيرير
وهومختص في رسم الخيول والفروسية والمعارك والغزوات
التي كانت تدور في الفترة التي عايشها (1828-1899)
لوحة نادرة للرسام العالمي المستشرق
ادولف شيرير
وهومختص في رسم الخيول والفروسية والمعارك والغزوات
التي كانت تدور في الفترة التي عايشها (1828-1899)
من أجمل لوحات فان كوخ ،دفء الروح،أم رؤوم مجهدة تنام جالسة تفصل بين وليدها ووهج النار فلا يناله منها سوى الدفء!.. رسمها سنة 1889م.
توقيع العروس على السجل
البريطاني ادموند ليتون
بيتهوفن
الملكة فكتوريا
الطفــل البــاكي للفنان الايطالي جوفاني براغولين
لوحة "الطفل الباكي" هي واحدة من عدة لوحات رسمها الفنان لأطفال دامعي العيون، غير أن هذه اللوحة بالذات حازت على الأثر الأكبر والشهرة الأوسع من بينهم. فمنظر الطفل هنا يحمل براءة ووداعة كبيرة، ودموعه المنسابة على وجنتيه تثير الشفقة والعطف.
لكن ليس هذا السبب الوحيد في شهرة اللوحة بل إن هنالك قصة أخرى أعطت للوحـة أهميـة وأضاءة أكبـر.
تقول الرواية، انه في العقود الماضية كثُرت في بريطانيا حوادث اندلاع النار في المباني والبيوت، وقد كانت للوحـة شعبية كبيرة آنذاك، حيث عُلّقت في كثير من الأماكن والمحلات، الا أن المثير في الأمر أن النـار كانت تأكل كل شيء ما عدا اللوحة، وحده الطفل الباكي كان ينجو من الحريق ولا تطاله ألسنة اللهب !
الأمر الذي أثـار حفيظة البعض فشعـروا أن لعـنـة الطفل تطاردهم أينمـا حلـوا !
من جهة أخرى، وبعيدا عن هذه القصة، للوحـة بعد انساني عميق، مثير للحزن والمشاركة الوجدانية، مما دفع الكثيرين وما زال يدفعهم الى شرائها وتعليقها في المنازل والمكاتب والمؤسسات، حتـى صارت رمزا للبراءة والطفولـة والانسانيـة.
وأنا من اشد المعجبين بهذه اللوحه وامتلك نسخة منها