أدان الأزهر الشريف ما ترتكبه ما تسمى بـ”مليشيات الحشد الشعبى” الشيعية المتحالفة مع الجيش العراقى، من ذبح واعتداء بغير حق ضد مواطنين عراقيين مسالمين لا ينتمون إلى “داعش” أو غيرها من التنظيمات الإرهابية.
وأكد الأزهر الشريف إدانته الشديدة لما ترتكبه هذه المليشيات المتطرفة من جرائم بربرية نكراء فى مناطق السنة التى بدأت القوات العراقية بسط سيطرتها عليها خاصة فى تكريت والأنبار وغيرها من المدن ذات الأغلبية السنية.
وأشار الأزهر فى بيانه، إلى أن ما ترتكبه هذه الجماعات من عمليات تهجير وقتل وإعدامات ميدانية ومجازر بحق المدنيين السنة، وحرق مساجدهم، وقتل أطفالهم ونسائهم بدم بارد بدعوى محاربة تنظيم “داعش” لهو جريمة وحشية يندى لها جبين الإنسانية جمعاء.
ودعا الأزهر الشريف المجتمع الدولى ومنظمات حقوق الإنسان للتدخل الفورى والعاجل لوقف هذه المجازر، كما طالب الأزهر الشريف الحكومة العراقية والمرجيعيات الدينية المعتدلة إلى إدانة مثل هذه الاعتداءات بشكل واضح، والتدخل الفورى لوقفها وضمان عدم تكرارها.
وأهاب الأزهر الشريف بالجيش العراقى أن يدقق النظر فى اختيار القوات التى تقاتل إلى جواره، وأن يتأكد أنها تقاتل “داعش” لا أهل السنة، وألا يسمح للميليشيات المتطرفة بالقتال تحت رايته وأن توحد القوات العراقية جهودها فى مواجهة الجماعات المتطرفة والميليشيات الطائفية حفاظًا على وحدة واستقرار البلاد.
واختتم البيان بالدعاء لله تعالى بأن يحفظ العراق، ويعيد إليه وحدته، وتنتهى كافة أشكال الفرقة والتناحر بينهم.
نتسائل عدة اسئلة منها:
لماذل لم يطلب الازهر من دول العالم بابادة البحرنيين على يد السلطات اولا
الشيء الاخر اين كان الازهر من تفجير المفخخات في الاسواق والشوارع والبيوت والمطاعم
والحدائق وهذه حرب ابادة بحد ذاتها
الشيء الاخر الفديوات تتكلم عن صدق ماقاله الحشد وايواء العوائل التي كان داعش يحتجزها كرهائن ودروع بشريه
واخر شيء وهذه المعلومة وهي:
ان من كشف فحوى وماهية هذه التصريحات الازهرية هو محمد البرادعي وهو شيعي مصري وكان مرشحا لرئاسة الجمهورية لان زوجته هي من قامت بتشييعه
حيث قال السيد محمد البرادعي ( ان مساعدة الثلاثة مليارات من السعودية الى مصر كانت مشروطة باصدار فتوى من هذا
القبيل يعني بمعنى اخر ان فتوى الازهر كانت مشترات بثلاثة مليارات سعودية لغرض الفتنة لاغير.
منقول من موقع شبابيك