خلال المعارك الدائرة في محافظة صلاح الدين وأثناء تصوير احد الجنود لحظة احتفالهم بتحرير المناطق رصدت كاميراته تقدم سيارة مفخخة يقودها انتحاري الى داخل تجمع للجيش والحشد الشعبي، وعند ملاحظة الجنود السيارة انهالوا عليها بإطلاق الرصاص ولكنها كانت سريعة جداً ومصفحة مما مكن الانتحاري من تفجير سيارته الذي أحدثت انفجاراً هائلاً.