النتائج 1 إلى 9 من 9
الموضوع:

الصواريخ البالستية

الزوار من محركات البحث: 6 المشاهدات : 515 الردود: 8
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    حُلْمٌ ضائع
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: بلد اللا قانون
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,921 المواضيع: 1,150
    صوتيات: 153 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 13268
    مزاجي: مُشَوَّش
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: لِبَن وتَمُر
    موبايلي: iPhone 15 Pro & Google Pixel 8
    آخر نشاط: منذ 12 دقيقة
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 5

    الصواريخ البالستية

    الصاروخ الباليستي (الصاروخ القوسي) هو صاروخ يتّبع مسارا منحنيا (أو شبه مداري)، وهو مسار يتأثّر حصرا بالجاذبيّة الأرضيّة والاحتكاك الهوائي (مقاومة المائع). المسار المنحني يسبقه مسار تسارع ناتج عن محرك صاروخي يمنح الصّاروخ الدفع المناسب للوصول إلى هدفه.
    وتعني كلمة "الصواريخ الباليستية" (الصواريخ القوسية) بأنها قذائفية - أما الصواريخ الأخرى (مضّادة للدروع، للطائرات، للسفن،...) فنادرا ما يٌطلق عليها هذا الاسم.
    هذا التصنيف (تكتيكي واستراتيجي) يوضع حسب السياسة الدفاعية للدّولة التي تمتلك مثل هذه الصّواريخ.
    • الصّاروخ التكتيكي يُستعمل لتوسيع الطّاقة الهجوميّة للقوّات المسلّحة أكثر من تلك المسموح بها عن طريق المدفعيّة التقليديّة. عادة ما يكون مداه في حدود بضع مئات الكيلومترات وهو مزوّد برأس تقليديّة.
    • الصّاروخ الاستراتيجيّ هو سلاح عادة ما يُستعمل للرّدع، وهو مزوّد غالبا برأس غير تقليديّة، خاصّة السّلاح النّوويّ. هذا السّلاح يخوّل الدّول أن تهاجم حتّى حين تكون قوّاتها المسلّحة غير قادرة على ذلك، لأنّ هذا النّوع من الصّواريخ قادر على ضرب الأهداف دون التعرّض لخطر الاعتراض.
    قد يستعمل لفظ "الصّاروخ الباليستي" للحديث عن الصّاروخ الباليستي الاستراتيجي المزوّد برأس نوويّة لما يحمله هذا الأخير من دلالات سياسيّة واجتماعيّة، خاصّة بعد الحرب العالميّة الثانية.
    التاريخ :
    أوّل صاروخ يمكن أن نطلق عليه اسم صاروخ باليستي هو صاروخ فاو-2 (V2) المصنّع في ألمانيا النازية من قبل فيرنر فون براون سنة 1938 والذي استعمل خلال الحرب العالمية الثانية ومداه 200 كم تقريبا. عند انتهاء الحرب، تسابقت الولايات المتّحدة الأمريكية والاتّحاد السوفييتي في صناعة وتطوير الصواريخ البالستية التكتيكية، ابتداء بصواريخ مستلهمة من فاو-2 مثل صاروخ سكود أو ريدستون مروراً بصورايخ أكثر تطوّرا. هذان البلدان كانا الوحيدان المالكان لآخر تكنولوجيا الصواريخ البالستية خلال الحرب الباردة ولا يزالان إلى يومنا هذا كذلك.
    خلال السنوات 1950 و1960، تضاعف مدى الصواريخ بشكل كبير، فعلى سبيل المثال في الإتحاد السوفييتي سنة 1949 وصل مدى (صاروخ أر-2) إلى 550 كم، وسنة 1955 وصل مدى (صاروخ أر-5) إلى 1200 كم، وسنة 1957 وصل مدى (صاروخ أر-7) إلى 8000 كم، وسنة 1961 وصل مدى (صاروخ أر-9) إلى 13000 كم، ليصل مدى (صاروخ أر-36O) إلى مدى كوكبي سنة 1965 .
    تمتلك الصواريخ الباليستية تأثيراً استراتيجياً بالغ الأهميّة بحكم أنّها تكون مزوّدة عادة برأس نووية وبحكم مداها البعيد. دخل أوّل صاروخ باليستي أمريكي عابر للقارات معدّ لأغراض استراتيجية الخدمة سنة 1959 وهو صاروخ الأطلس ومداه يصل إلى 11000 كم وهو الصاروخ الذي تمّ استعماله في ما بعد في إطار برنامج ميركوري.
    تم إطلاق الصاروخ الأمريكي بولاريس من غوّاصة حربيّة سنة 1960. يعتبر هذا الصاروخ كغيره من الصواريخ الباليستية المطلقة من غوّاصات، صاروخاً استراتيجياً على الرغم من أنّ مداه لا يتجاوز 2000 كم وذلك لأنّه يمكن إطلاقه قرب مكان العدوّ.
    خلال السنوات 1970-1980، أصبحت مشكلة مدى الصواريخ الإستراتيجية مشكلة ثانوية ذلك لأن هذه الصواريخ بإمكانها الوصول إلى أيّ نقطة في أرض العدوّ، لذلك طالت الأبحاث خصائص أخرى لهذه الصواريخ.
    • تطرّق البحث إلى تحسين توجيه الصواريخ للزيادة إحتمال ضرب الأهداف المحصّنة التي تستوجب تركيز الضربة حتى لو كانت من سلاح نووي (مثل منصّات إطلاق الصواريخ)، تمكّنت الصواريخ من الوصول إلى دقّة تتراوح بين 200 و300 م في السنوات 1980.
    • لضمان نظام صاروخي أكثر مقاومة للضربات تمّ العمل على تصغير حجم الصاروخ، وهو ما يجعله أكثر حركيّة، مما أدى إلى سهولة وضع صواريخ إستراتيجية على القطارات والشاحنات، أمّا منصّات الإطلاق فقد أصبحت بدورها أكثر صلابة ومقاومة لأنّ الصواريخ التي تحتويها أقلّ حجماً.
    • نظرا للتكلفة المرتفعة للصواريخ والحاجة للتدمير الشامل التي كانت من أولويات التفكير الإستراتيجي لتلك الحقبة، فقد كانت بعض الصواريخ تحمل أحياناً 13 رأساً نووياً منفصلاً.
    تواصل تصميم الصواريخ الباليستية التكتيكية بالموازاة مع الصواريخ الاستراتيجية، ولكن بصفة أقلّ استعجالية. سنة 1988، حجّرت المعاهدة الأمريكية-السوفييتية حول السلاح النووي ذو المدى المتوسّط امتلاك صواريخ أرض-أرض نووية أو تقليدية يكون مداها بين 500 و5500 كم. ذلك أنهى إنتاج الصواريخ الباليستية التكتيكية في ذينك البلدين نهائيا. تواصل بلدان أخرى كباكستان والهند وإسرائيل وإيران وكوريا الشمالية إنتاج صواريخ باليستية ذات مدى متوسّط ولكن لأغراض استراتيجية.
    التصنيفات :
    نفرّق في التصنيف بين :
    • الصواريخ الباليستية ذات المدى القصير (SRBM : Short Range Ballistic Missile) أو الصواريخ التكتيكية، يتراوح مداها من 150 كم إلى 300 كم، أمثلة : صاروخ الاسكندر، بلوتون، سكود..
    • الصواريخ ذات المدى المتوسط (MRBM : Medium Range Ballistic Missile)، التي يكون مداها بين 1000 و3000 كم. أمثلة : شهاب 3، نودونغ 1، أريحا 2.
    • الصواريخ ذات المدى الوسيط (أو فوق المتوسط) (IRBM : Intermediate Range Ballistic Missile)، التي يتراوح مداها بين 2400 كم و6400 كم. أمثلة : صواريخ اس-3 واس اس-20.
    • الصواريخ ذات المدى البعيد (ICBM : InterContinental Ballistic Missile، التي يتراوح مداها بين 6000 و13000 كم. أمثلة : Topol-M, Peacekeeper, SS-18.
    • عندما تطلق من غوّاصات تُعرّف الصواريخ بـ SLBM : Submarine Launched Balistic Missile. أمثلة : صاروخ M45, بولاريس, بوسايدن
    التصميم وطريقة العمل :
    إنّ تصميم صاروخ باليستي يشبه تماما تصميم الصواريخ الفضائية. على سبيل المثال، تمّ تصميم الصاروخ الفضائي ميركوري-ريدستون (الولايات المتحدة، 1961) الذي حمل أوّل رائد فضاء أمريكي إلى الفضاء اعتمادا على تصاميم صواريخ فاو-2 كما أمّ الصاروخ الروسي زيميوركا الذي أطلق القمر الروسي التجريبي سبوتنيك 1 سنة 1957 والذي تستعمل أحدث نسخه حتى يومنا هذا لصواريخ سويوز هو في الأصل صاروخ باليستي عابر للقارات.
    يتكوّن الصاروخ من طبقات موضوعة فوق بعضها البعض. يحتوي الطابق الأخير على الحمولة، وهي عادة ما تكون قنبلة أو عدّة قنابل أو نظم توجيه وتصويب.
    أمّا الطبقات السفليّة فهي طبقات دفع. وتحتوي على خليط من الموادّ - يسمّى بروبرغول - يُحدث تفاعلها كميّة كبيرة جدّا من الطاقة. كما تحتوي هذه الطبقات على محرّك نفّاث يوجّه هذا التفاعل لضمان دفع الصاروخ.
    مراحل الطّيران والمسار :
    يخترق مسار الصّواريخ الباليستية الغلاف الجويّة ويمرّ عبر الفضاء - الذي ضبطت حدوده بالاتّفاق بـ100 كم من الارتفاع - ولكنّها لا تصل إلى سرعة كافية لتبقى في الفضاء. نتحدّث هنا عن "مسار تحت-مداري". السرعة القصوى للصواريخ الباليستية متغيّرة وتختلف حسب مداها. تصل سرعة صاروخ فاو-2 القصوى، والذي يبلغ مداه 320 كم، إلى 1.6 كم/ث، بينما تصل سرعة الصواريخ الحديثة العابرة للقارّات، والتي يبلغ مداها 10000 كم، إلى 7 كم/ث. تبلغ السرعة الضرورية لوضع الاجسام في مدار قمريّ نحو 8 كم/ث.
    في المقابل، تصل الصّواريخ الباليستية إلى ارتفاعات كبيرة نظرا للشكل الاهليجي لمسارها. على سبيل المثال، يرتفع الصاروخ الباليستي الحديث إلى ما يقارب 1200 كم نظرا لمساره وهو ارتفاع أعلى بكثير من ارتفاع المحطّة الفضائية الدوليّة التي لا يتعدّى علوّ مسارها الـ350 كم.
    ينقسم مسار الصاروخ الباليستي إلى ثلاث مراحل مختلفة.
    1. مرحلة الدفع. تبدأ هذه المرحلة لحظة تشغيل أوّل محرّك وتتواصل حتّى استهلاك كامل كميّة البروبرغول. خلال هذه المرحلة يُحصّل الصاروخ الطاقة الحركيّة اللاّزمة ليصل هدفه. مدّة هذه المرحلة عادة ما تكون قصيرة نسبيّا مقارنة بمدّة الطّيران.
    2. مرحلة الطيران الباليستي. تكون هذه المرحلة في الفضاء وتُمثّل أطول مرحلة في المسار، خاصّة بالنّسبة للصواريخ ذات المدى البعيد. غياب الدفع في هذه المرحلة يعني أنّ مسار الرحلة قد تحدّد بشكل كامل في نهاية المرحلة السابقة.
    3. مرحلة الدخول في الغلاف الجوي. هذه المرحلة، الباليستية كذلك، تختلف عن المرحلة السابقة بتواجد الاحتكاك بين الهواء والصّاروخ. يُبطّئ هذا الاحتكاك الصّاروخ ويجعله أقلّ توازنا (بسبب الرّياح والاضطرابات الجويّة) ويُولّد كميّة كبيرة جدّا من الطاقة الحراريّة.
    هذه المراحل الثلاثة موجودة في مسارات كلّ الصّورايخ، سواء كانت ذات مدى قصير جدّا أو عابرة للقارّات. تختلف المدّة الكاملة للرحلة ومدّة كلّ مرحلة حسب الصّواريخ. مثلا، يقوم صاروخ فاو-2 بمساره في مدّة 5 دقائق و30 ثانية، 60 ثانية منها خلال مرحلة الدفع. كان هذا الصّاروخ يصل إلى الفضاء لكنّ معظم مساره كان داخل الغلاف الجويّ. تحلّق الصواريخ الباليستية الحديثة أكثر من 30 دقيقة، 3 دقائق منها خلال مرحلة الدفع ودقيقتان خلال مرحلة دخول الغلاف الجويّ.
    مثال : وصف مراحل طيران الصّاروخ مينيتمان 3 (Minuteman III) :
    سنة 2009، صاروخ LGM-30 Minuteman III هو الصاروخ الوحيد العابر للقارات الممركز على الأرض المستخدم من قبل الولايات المتّحدة. تصميمه يعود لسنة 1970، لكنّ عدّة نظم حسّاسة داخله تمّ تحديثها منذ ذلك الوقت. يوجد 450 صاروخ من هذا النوع في الخدمة اليوم.
    يصل مدى هذا الصاروخ لـ10000 كم. يستطيع هذا الصّاروخ حمل ثلاث قنابل هيدروجينية على الرّغم من أنّ هذا العدد تمّ تخفيضه لواحدة فقط طبقا لمعاهدة ستارت 2.
    مراحل طيران الصاروخ مينوتمان 3
    1. محرّك الطّبقة أ يتمّ تشغيله بينما لا يزال الصّاروخ داخل القاعدة. غشاء خاصّ يحميه من الطاقة الحرارية الكبيرة المنبعثة من محرّكاتها نفسها.
    2. خلال مرحلة دفع المحرّك أ، يُحدّد مسار الصّاروخ بالتحكّم بتوجيه فوّهة إخراج المحرّك. بعد دقيقة واحدة، ينفذ البروبرغول من الطبقة أ وتنطفئ. يتمّ حينها التخلّص من هذا الطّابق عن طريق تفجير بعض المتفجّرات التي تقطع الرّابط بين الطّابق أ والطّابق ب.
    3. يُشغّل المحرك ب ويُسرّع الصاروخ. بعد دقيقة واحدة، أي بعد دقيقتين من الانطلاق، يفرغ المحرّك ب من البروبرغول وينطفئ ليُتخلّص منه هو الآخر.
    4. في النهاية، يعطي المحرّك ج طاقته للصاروخ ويقع التخلّص منه بعد دقيقة أخرى حين يفرغ من البروبرغول. تكون سرعة الصّاروخ حينها قريبة من 7 كم/ث.
    5. يُواصل الطّابق الأخير الذي يحتوي على الحمولة طريقه نحو الهدف بشكل باليستي تماما. يكون الصّاروخ في هذه اللحظة قد اخترق الغلاف الجوّي ممّا يسمح له بنشر أضواء مموّهة حوله حتّى لا يسمح للرادارات بمعرفة مساره (وبالتالي هدفه) بدقّة أو ليخدع نظما مضادّة للصواريخ.
    6. بعد 30 دقيقة من الاقلاع، أي قليلا قبل الدخول في الغلاف الجوّي، يعدّل محرّك صغير الطابق العلويّ ويتخلّص من معدّات الدخول واحدا تلو الآخر بحيث لا يكون لأيّ واحد منها مساره الخاصّ+
    7. تدخل معدّات الدّخول الغلاف الجويّ ويبطّئ الاحتكاك الهوائي من سرعتها وتطلق المعدّات كميّة كبيرة من الحرارة التي يتمّ التخلّص منها عن طريق درع حراري يتبخّر تدريجيّا.
    8. لحظات قبل الاصطدام، تُفعّل القنابل عن طريق منظومة تتأكّد من أنّ الصاروخ اتّبع مسارا عاديّا. يتمّ التفجير على الأرض إذا كان الهجوم على هدف محصّن (منصّة إطلاق صواريخ) وفي الهواء إن لم يكن كذلك (منشآت مدنيّة).
    التنظيم حسب الطوابق :
    على الرغم من أنّه يُخيّل لنا أنّ اعتماد صاروخ ذو طابق واحد أكثر بساطة فإنّ ذلك ليسا ذا فاعليّة إذ أنّ الصّاروخ يجب أن أكون أثقل، وبالتالي أغلى، ليؤدّي نفس المهمّة.
    تنخفض كتلة الصّاروخ تدريجيا باستهلاكه البروبرغول. لكن كتلة حاويات الوقود التي تفرغ تدريجيا تبقى ثابتة في الصّواريخ ذات الطّابق الواحد. وبالتالي فإنّ على المحرّك أن يدفع تلك الحاويات الفارغة عديمة الفائدة.
    في المقابل، يشتغل كلّ طابق في الصاروخ ذو عدّة طوابق حتّى ينفذ منه الوقود ويتمّ التخلّص منه بعد ذلك ولا تحتاج الطّوابق المتبقيّة لدفع هذه الكتلة الزائدة.
    في المقابل، على كلّ طابق أن يحمل محرّكه النفّاث الخاصّ (بسبب التخلّص من المحرّك السّابق)، وهو ما يثقل وزن الصّاروخ عند الاقلاع. لذلك يجب أن يوازن اختيار عدد الطّوابق بين ارتفاع وزن الصّاروخ عند الاقلاع الناتج عن مضاعفة عدد النظم بين الطّوابق وبين التخفيف من حمله عند التخلّص من الحاويات الفارغة. وبالتّالي فإنّ تصميم صاروخ ذو عدّة طوابق أمر أكثر تعقيدا.
    لا تستخدم معظم الصّواريخ ذات المدى القصير والمتوسّط عمليّا إلاّ طابقا واحدا، بينما تستخدم الصّواريخ ذات المدى البعيد والعابرة للقارّات بين طابقين وأربعة طوابق ذات حجم متناقص.
    لا شيء يجبر الصّواريخ على أن تكون طوابقها متراكبة، وهو ما يمنع استعمال محرّك طابق ما حتّى يتمّ التخلّص من الطّابق الذي يسبقه. لكنّ معظم الصّواريخ الباليستية ذات طوابق متراكبة. إنّ هذا الشّكل الممدود للصّواريخ متوافق أكثر مع تنصيبها في منصّات الإطلاق المحصّنة أو في القطارات والشّاحنات. إنّ صاروخ أر-7 الرّوسي وهو جدّ الصّاروخ سويوز الحالي يمثّل خرقا لهذه القاعدة.
    طابق المعدّات :
    كل المعدّات اللاّزمة لعمل الصّاروخ (مثل صواريخ إطلاق الأجهزة الفضائية) مجمّعة في طابق معدّات (Equipment bay) : قيادة، توجيه، تغذية كهربائيّة، قياس عن بعد، التحكّم في الحمولة، إلخ. وكلّ ذلك موجّه عادة عن طريق حاسوب موجود على متن الصّاروخ.

  2. #2
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الدولة: الكرة الأرضية التافهة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 25,430 المواضيع: 948
    صوتيات: 300 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 20073
    مزاجي: مشاغب
    المهنة: ممثل بفلم الرسالة
    أكلتي المفضلة: عند الجوع لا يوجد خبز سيء
    موبايلي: Nokia
    مقالات المدونة: 6
    مشكور على الموضوع تسلم ايدك

  3. #3
    حُلْمٌ ضائع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zeto مشاهدة المشاركة
    مشكور على الموضوع تسلم ايدك
    شكراً على المرور الرائع ، نورت

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    ميـكـايـيـلا
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: بيتنا العظيم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 12,307 المواضيع: 420
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 5348
    مزاجي: هادئة
    آخر نشاط: 29/July/2016
    مقالات المدونة: 8
    شكراً جزيلاً على الطرح القيم أخي

  5. #5
    حُلْمٌ ضائع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك96 مشاهدة المشاركة
    شكراً جزيلاً على الطرح القيم أخي
    نورتِ الموضوع ، أهلاً أختي الكريمة

  6. #6
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,209 المواضيع: 74,473
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95654
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 6 ساعات
    مقالات المدونة: 1
    شكرا ع الموضوع والتقرير العلمي الرائع

  7. #7

  8. #8
    حُلْمٌ ضائع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sawsanmahmoud مشاهدة المشاركة
    شكرا ع الموضوع والتقرير العلمي الرائع
    مروركم أروع ، أنرتم

  9. #9
    حُلْمٌ ضائع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الكرعاوي مشاهدة المشاركة
    شكراااااااااااا ع الموضوع والمجهود الميز
    شكراً على مرورك الراقي ، نورت

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال