رجائا هناك ردود خارج أطار النقاش ... نرجو الألتزام بقوانين الدرر
رجائا هناك ردود خارج أطار النقاش ... نرجو الألتزام بقوانين الدرر
(المحبين لأيران ... و المحبين لصدام ... ودورهم في معركة العراق ) .
انا أُحب من يحب العراق بغض النضر عن الجنسيات
ان من يقف معي لنصرة العراقين ضد الارهابين الاوباش من الدوعاش ومن يحتضنهم هؤلاء(( تاج على الراس ))
ان من يساند اسود المرجعية والجيش العراقي البطل ويدعمهم حتى ولو بالدعاء هم (( تاج على الراس ))
ان من يحمي مراقدنا ومقدساتنا ونسائنا واطفالنا وشيوخنا هم (( تاج على الراس ))
اما من يحتضن الارهابين والدواعش من ايتام صدام الحالمون بالكراسي والذين يبيعون شرفهم واعراضهم (( جهاد النكاح )) باحتضان الافغاني والشيشاني واليهودي من اجل الوصول لسدة الحكم ... فهؤلاء هم اعدائي واعداء العراق والانسانية
معركتنا مصيرية ضد اعداء الاسلام والانسانية ...
فاهلا وسهلا بكل من يمد يد العون للعراقيين لاجل طرد الحاقدين والارهابين والسفاحين وقتلت الابرياء
واعلاء كلمة لا الاه الا الله محمد رسول الله وعلي ولي الله
النصر قادم على ايادي العراقين من اسود المرجعيه ابطال الحشد الشعبي والابطال من ابناء العراق الاصلاء في الجيش العراقي
والمثقفين والعلماء من ابناء الوطن في الداخل والخارج
وسيعم السلام ونبني العراق من جديد بوحدة المحبين للعراق الحقييقين
والموت لاعداء العراق من الصدامين وايتام البعث المتخلفين عبادين المال والكراسي
وسيبقى عراق الحضارات والائمة والاولياء والصالحين شامخا على مر العصور
اختي اشرقتعمرهل
سمعتي بشئ اسمةالتطهير العرقي في زمن صدام ام انكم لا تسمعون غير انفسكم
إعدام المفكر والفيلسوف والمرجع الكبير الشهيد آية الله السيد محمّد باقر الصدر وارتكاب جريمة القتل بيد رئيس النظام شخصيا.
ـ إصدار الأوامر بتعذيب وقتل الشهيدة بنت الهدى شقيقة الشهيد آية الله السيد محمّد باقر الصدر في سجون النظام.
ـ إعدام كوكبة من العلماء من أسرة آل الحكيم حيث بلغ الشهداء منهم 43 شهيدا خلال العقدين الأخيرين من حكم النظام.
ـ إصدار الأوامر باغتيال السيد محمّد محمّد صادق الصدر ونجليه في الكوفة.
ـ اغتيال العشرات من مراجع الشيعة وعلماء الدين الشيعة من رجال الحوزة العلمية في النجف الأشرف، بينهم آية الله البروجردي وآية الله الغروي ومحاولة اغتيال آية الله السيد علي السيستاني. ومنهم قد قتل داخل العراق والآخر اغتيل خارج الوطن كالسيد حسن الشيرازي في بيروت عام 1980.
ـ اغتيال العشرات من أبناء مراجع الشيعة وعلمائهم ومساعديهم ووكلائهم في حوادث مدبرة داخل القطر وخارجه.
ـ تهجير مئات الآلاف من الأسر العراقية بشكل جماعي إلى خارج الوطن وتحديدا إلى إيران وما اقترنت بها من حالات الوفيات في الطريق، وكذلك الذين وافاهم الأجل وما سبق ذلك من حجز مشين بما في ذلك للشيوخ والأطفال والنساء، وجريمة التفريق بين أفراد الأسرة الواحدة، وفي ظروف قاسية هي الأخرى، والتعمد في توقيت التسفيرات في أقسى الظروف الجوية، وحجز الأبناء المجندين الذين كان مصير معظمهم إما المقابر الجماعية أو الإبادة بشتى الوسائل.
ـ جريمة احتجاز الآلاف من اجريمة ارتكاب المجازر والاعتقالات وما تبعها في مسيرة أربعين الحسين في عام 1977 بما عرف بانتفاضة صفر حيث اعتقل عشرات الألوف وزج بهم في سجن رقم واحد العسكري وتم إعدام العشرات من قادة الانتفاضة.
إصدار تشريعات جائرة وقّعها رئيس النظام بشأن وجوب تطليق العراقيين لأزواجهم من أصول إيرانية وهدم كيان الأسرة.
سحب الشهادات الجامعية والتعليمية من الأكاديميين العراقيين الذين يمتنعون عن تلبية مطالب النظام السياسية.
مطالبة المتقدم لشغل الوظائف الحكومية أو الزمالات الدراسية والبعثات والدراسات العليا داخل القطر بوثائق تنتهك القانون العراقي منها عدم وجود أقارب حتى الدرجة السادسة ممن ينتمون إلى حركات سياسية أخرى، أو الرضوخ للتدريب العسكري و التطوع في الجيش الشعبي.
تهجير ما يقارب المليون مواطن عراقي من العراق وسوقهم بوحشية إلى إيران تحت ظروف قاسية ومصادرة أموالهم المنقولة وغير المنقولة بحجة انحدارهم من أصول إيرانية.
تهجير عشرات الآلاف من الأكراد الفيلية من مناطقهم إلى إيران وإسقاط الجنسية العراقية عنهم ومصادرة أملاكهم.
جريمة (الصهر القومي) المتضمن تحويل الانتماء القومي للعراقيين من غير العرب (الكرد والآشوريين والتركمان والأرمن) الى الانتماء القومي العربي وتعريبها وإصدار تشريعات جائرة بتعريب أسماء المواليد الجدد.
الاخ نوح السائح الاخوه الكرام السلام عليكم لاادري كيف ادلي بدلوي بهذا النقاش المحتدم لكن لابأس بكشف بعض اوراق حياتي وسأجاول ان اكون حياديا" قدر المستطاع :-
اولا" معاناتي من صدام ابتدأت من اعدام والدي الى سوقي الى سجن انا والالاف الشباب المؤمن مطلع الثمانيات لالشي سوى اني من عائله ملتزمه دينيا" اعقبها طرد اخوتي الموظفات من دوائر الدوله ومصادرة املاكنا وان كنا لانملك الا خربه اشتراها الوالد من عرق جبينيه وسوقي للخدمه الالزاميه وهروبي بعدها لاصراري على عدم خدمة الحاكم بكل حروبه والقاء القبض علي مرات عديده في دوائر الحزب والامن انذاك ولحد كتابة هذه الاسطر كم تمنيت ان الاقي الذين سجنوني واصرخ هولاء من يحكم البلاد هم حزب الدعوه وانا لم اكن احدهم
ثانيا" معاناتي من الوضع بعد سقوط النظام جاء الاخوه (المجاهدون) من خلف الحدود وكنت حينها وبتكليف شرعي اتقلد منصبا" في دائره مهمه اقسم بالله الواحد الاحد ان هولاء شنو حربا" شعواء لاهواده فيها ولم اكن اعرف السبب الابعد ابعادي عن منصبي وسيطرتهم عليه واحد اخواني في المنتدى عايش كل تلك اللحظات بمرارتها وبؤسها الذي اريد قوله هنا لم يلوثني الحاكم السابق بحروبه ولم يلوثني النظام الحال باثامه وله الشكر والحمد
اخواني في المنتدى رسمت امامي حقيقه اعيشها وهي ان البلد تكثرت عليه سكاكين الجزر لانه وبكل بساطه عروس جميله ثريه لايرعاها عريسها فيطمع فيها كل ذي مطمع فلا صدام يمثل السنه ولاسياسي المحنه يمثلون الشيعه نحن اضحوكه لمؤامرات دوليه واقليميه لاننا وبكل صراحه قلب العالم النابض بعلمائه ومثقفيه وكتابه وشبابه شكرا" لكم
اولاً شكراً - موضوع يستحق النقاش ..
__
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي العزيز نوح السائح
ان كل مؤيد لأيران عليه ان يفهم ان ما من شيء تفعله ايران أو إي دولة اخرى هو لمصلحتها الشخصيه فقط
وعليه ان يفهم ايضاً ( ما من نار من دون دخان ) فأن بحثنا في سجلات ايران سنجد انها دولة طامعه في العراق
وان هناك الكثير من المكائد التي قامو بها للعراق .. الخ الخ الخ
اما بخصوص صدام حسين القاتل لا اعتقد انني بحاجه للكتابه عنه فأفعاله واضحه
(القتل الجماعي والحروب و و و و .. الخ )
لذا اعتقد انني سأكون ضد الاثنين (ايران وصدام)
متابع للنقاش وبالتأكيد لي عوده
ياعزيزي لو تراجع الحوار بأكمله واساس الموضوع لايتحدث عن مصالح .. بل عن مواقف .. اذ كنت تحاول
اثبات مصلحة ايران بمساعدتها العراق فمن المفترض ان تذكر ايضا مصلحة العراق من قبوله مساعدات ايران
و لاتوجد حكومة دولة في العالم لاتبحث عن مصالحها مع اي دولة كانت لان اساس السياسة الدولية هي في
الاصل مبنية على مصالح معينه ...
اذ كنت ومثلما فهمت بما تفضلت انك لاتؤيد دور ايران في العراق معناه انك لاتؤيد اي مساعدة عسكرية او
بشريه لمحاربة الدواعش وهذا جيد ان كانت جميع الدول الاقليمية لاتتدخل في شأنك لكن كيف و كل الدول
الاقليمية تريد ان تلتهمك وتفتك بشعبك ..؟ لو سمعنا ان سعودياً او اردني او تركي حتى سقط ضحية على
ارض العراق من اجل الدفاع عنه سنقدم الممنونية والشكر لدولته ولكل شعبه بغض النظر عن المصلحه
فالحرب تقف على المواقف لا عن المصالح .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اول شي أحب أشكرك أخي نوح ع الموضوع القيم ..
ثاني شي اتمنى ان متكون هناك حزازيات بالردود بين الأعضاء ...
حتى لا يضطر المراقبين لغلق الموضوع أو حضر أحد الأعضاء..
بكل صراحة ، آني ما عندي كل أيمان بأن أي دولة من الدول تحب العراق وتريدله الخير
سواء كانت ايران أم غير ايران .......... واذا أظهروا الحب والتعاون فهو لأجل مصالح سرية ..
أما بخصوص صدام حسين....... أكو ناس تحبه لأن هو عاملهم بلطف ورّقة
وبقية الشعب !!!! مهما كانت معاملته الهم عادي ..
عادي ينجلدون بالصوندات ، عادي الدفن الجماعي وهم أحياء ، عادي يستعمل وسائل التعذيب الهمجية بحقهم ،
وعادي يمكن حتى قصف الأضرحة المقدسة مثل ما قصف قبة الأمام الحسين عليه السلام ...وووووو !
واذا كل هذا مو عادي فليش للآن مستمر هذا الحب الي منعرف شنو سببه للطاغية صدام...؟؟؟؟؟
الحق شفته وحجيت .... ومثل ميكول المثل المصري شفت بعيني ومحد كلي...
الله يحفظ العراق واهله ويوحدهم كلهم ........
كل الدول قلب على قلب .... واحنه باقيين بالقال والقيل ...
والسلام
التعديل الأخير تم بواسطة ღالبرنسيسةღ ; 8/March/2015 الساعة 10:17 pm السبب: توضيح (:
في البدأ لا بد من القول اننا جميعاً حديثي العهد بالتمدن والحوار والديمقراطية لذلك فأننا لا نستوعب الاخر ان الانسان الذي يشاركني في الوطن مهما كان عاقاً فهو اخي شئت ام ابيت ... كالعائلة التي تبتلي باولاد (طبعاً الاولاد بنين وبنات) يشذ بعضهم ... هل تتبرأ منهم هل هذا هو الحل ؟!! عندما نتبرأ منهم سنقليهم عبأَ ثقيلاً على مجتمعاتنا وحسب المثل العراقي (نخلف ونذب بالشارع) ...!! فينجب الشارع لنا ارهابيين ومنحرفيين وهلم جرا ... المتتبع للاراء المطروحة يجد اغلبها وسطية وتنظر الى المصلحة الوطنية ولكن كل واحد من زاويته الذي ينظر منها .. واني شخصياً احترمها جميعا بغض النظر عن من ارجح او انا مع من ... وعليه فأن النقاش كان مفيداً رغم السلبيات التي تداخلت فيه .. حيث تمخض عن هذا الموضوع تجلي الفكرة .. وظهور التطرف الاعمى ... رغم ان العضوة المحضورة (اشرقت عمر) اظهرت وبجلاء واضح حقيقة الشريحة المحبة (للطاغوت الصدامي ) خصوصاً وللنظام الدكتاتوري عموما .. ومع اني غير مقتنع بحذف الاجابات لأننا اتفقنا بان هذا نقاش برلماني ولا يخفى على الجميع احوال البرلمانات وخصوصاً البرلمان العراقي الذي وصل به النقاش الى استعمال (الاحذية) ..!! اما على الحظر فأنه امر اداري وحسب القانون يحق للادارة حظر المخالفين لقوانينها ... ولكن الاجابات كان يجب ان لا تحذف ... لكي تبقى دليل على ضحالة التفكير الاناني الذي يتمتع به انصار الفكر الصدامي وجناح الفكر الدكتاتوري ...!! واني على علم يقين بأن هناك خلايا نائمة تحب صدام ولكن خوفها من المجاهرة بهذا الحب يجعلها تتجنب الدخول امام هذا الكم الهادر من الشعب المصاب بما اقترفت ايدي النظام الصدامي البائد ... لذا فأن المحبين لصدام وعهده قسمان : الاول / هارب خارج العراق ويصرح من عواصم مشبوهة ..!! والثاني / اتخذ من الارهاب وداعش درعاً لبطشه حتى على اهل جلدته وملته ومدينته ومذهبه ...!! اما الخلايا النائمة فهي كثيرة ومنتشرة حتى في المنتديات ...!!
ان المحب لشخص صدام ونظامه البائد انسان يقيناً غير سوي او جاهل او مغرر به من عائلته او من اناس حوله وهو مهما كان عراقياً علينا احتواءه ومناقشته بالحسنى فان لم يرضخ ويستوعب نقول له احتفظ برأيك لنفسك بشرط ان تبعد شرك عن الناس وحاول ان تعيش مع مواطنيك بسلام ... فاننا لا نستطيع محو هذا الحب من هذه القلوب التي ترى الاستعباد فخرا ...!! فما زال هناك نازيون يحبون هتلر .. وما زال هناك شيعيون صينيون يحبون ماو سيتونغ .. وشيوعيون يحبون ليلين ماركس .. وغير ذلك كثير !! ولأن شعوبهم مثقفه ومستوعبه للديمقراطية فانهم لا يرون فيهم خطرا بل يرون هذا حرية في التعبير عن الرأي ..!! فلو استطاعت الطبقة الوسطى المثقفة والمتعقلة من جعل هذه الشريحة (المحبين لصدام) شريحة مسالمة وغير عدائية نستطيع جميعاً ان نعيش بسلام ونبني عراق جديد ...
اما بالنسبة الى (محبي ايران ) فانني من وجهة نظري اقرأ الوقائع وانظر الى مصلحة الوطن قبل كل مصلحة .. مما لا شك فيه ان زمن القطبية الثنائية قد انتهى منذ انهيار الاتحاد السوفياتي السابق .. وبقي العالم وخصوصا دول العالم الثالث والدول العربية و الشرق الاوسط التي هي ساحة النزاعات دوماً بقوا تحت رحمة القطب الواحد الامريكي وحلفاءه ومن المؤكد لدى كل متتبع ان (امريكا) لا صاحب لها الا مصالحها واسرائيل وهي تتلاعب بالعالم كيف تشاء لذا فمن الغباء ان يأمن الانسان الى مخطاتها ويعتبرها دولة صديقة لبلده ..!! لذا فأن ظهور القطب الايراني على الساحة الدولية وتسجيله انتصارات ملموسة على ساحة التسلط الامريكي امر يحتاج الى لبيب ليفهمه .. ايران جعلت من حزب الله اللبناني وهو قوة صغيرة ومدرجة ضمن قائمة(الارهاب الامريكية) جعلته نداً لأسرائيل وشوكة في عين (امريكا) .. وكذالك فعلت لحماس .. وحمت ناظم (الاسد) من السقوط .. وغيرت المعادلة في اليمن ... ولا زالت تعمل في البحرين .. وكذلك في الخليج .. وهي ند مباشر في المباحثات النووية ليس مع امريكا فحسب بل مع (5+1) ... وفي العراق دورها لا يحتاج الى ذكاء لنكتشفه ...
في زمن الاتحاد السوفياتي كان التسليح والخبراء في العراق من الروس ولم يعترض احد ... فلماذا نعترض اليوم اذا طلبنا الامداد من ايران .. هل الاسباب دينية ومذهبية فقط ..؟!!
لندع الدين جانباً نحن بلد ضعيف يقوده سياسيين (اغبياء) وهذا ابسط ما يقال عليهم ويعيش ظروف صعبة تقوده الى حلول تعيسة منها الانقسام الى دويلات صغيرة .. او حرب اهلية تأكل الاخضر واليابسة ... او احتلال داعشي ... فمن منا يتمنى احد هذه الحلول ... ؟!!
المساعدة الايرانية صحيح انها تصب في مصلحة الايرانيين انفسهم (كنظام سياسي) ولكن ..
هل العراق محتاج لهذه في هذه المعركة ام لا ؟ كان هذا محور الحديث ولكن التشعبات الخانبية حرفت مساره ...!!
انا ارى ان تصرف الحكومة العراقية كان سليماً باستخدام المساعدة اللوجستية الايرانية بصورة مباشرة .. لأن اغلب فصائل المقاومة الشريفة والبالغة اكثر من 40 فصيلا تدين بالولاء (المذهبي) المتوافق مع الولاء الايراني .. وحسب القاعدة (عدو عدوي صديقي) .. ولأن الحكومات العراقية السابقة جربت الصداقة الامريكية الفاشلة .. وتسليح العشائر في المحافظات (السنية) بما يسمى فصائل (الصحوة) فلم تجني من ذلك الا سقوط الموصل الكامل بيد داعش .. وسقوط كركوك بيد الكرد ... والانبار وتكريت وديالى وحزام بغداد بيد التحالف (الداعشي البعثي) فلم يغني الجيش العراقي ولا الصحوات عن الواقع شيء ...!!!
وبعد هذا نستنتج ان هذه المعركة انجبت تحالف محبي صدام مع داعش رغم انهم يعلمون انهم لا يرحموهم ان تفرغو لهم سوف يستعبدون رجالهم ويستحيون نساءهم .. وكذلك الصداميين ان تسلطوا لا يرحموا الداعشيين ... ولكن المحبين لصدام معتادين على العبودية والسير خلف (القائد الضرورة) فبالامس صدام واليوم ابو بكر البغدادي ...!!!
اما المحبين لأيران فهم اليوم يتباهون بهذا الحب ويتشرفون به كون ايران مدة لهم يد العون باحلك الظروف وساعدتهم حينما ارسلت (العربان) اوباشها لمقاتلتهم ...!! ولكن تبقى هذه الفرحة غير مكتملة ومشوب بالحذر فمهما يكن فان ايران دولة لها سياساتها ومصالحها الوطنية الخاصة ولا بد انها تخطط الى ابعد من المعركة بل والى مصالحها ما بعد هذه المعركة ..!!
وبأختصار فأن محبي صدام من البديهي ان يحبوا داعش ... ومحبي ايران من البديهي ان يحبوا الحشد الشعبي .. ولكن المصالح المتناقضة قد لا تنتهي عند هذه المعركة ...!!!
آسف على الاطالة .. وشكراً جزيلاً لتحملكم .. ولكن التجربة جميلة والموضوع واقعي ومن حديث شؤون الساعة ومن الابتلاءات التي ابتلينا بها ...
وفق الله تعالى الجميع لما يحب ويرضى ...
وسدد خطاهم الى خير العباد والبلاد ..