ألصداقه لم تفقد .. ولم تمت
وهي حقيقة موجودة بداخلنا تعيش
معنا ونعايشها دائما.. المهم كيف نخلقها لنشعر بهاعندما
يبخل بها الزمن علينا..
ومنبعها هي تلك المشاعر النابضة بقوة في دواخلنا
تشعرنا كم هي الحياة جميلة عندما لتخلو منها
ألصداقه.. ليست باقة ترسل من أقصى البلاد..
أو بطاقة ترسل في عيد ميلاد..
ألصداقه شي أكثر شي اكبر هي علاقة صعب تفسر
ألصداقه جبل شامخ على شغافه بركان ثائر
ألصداقه أجمل لحن عرفه اللسان
وصدقته الأيام،،
الصديق الحقيقي هو الذي يكون معه في السراء والضراء
وفى الفرح والسعة والضيق والغنى والفقر
ألصداقه ذات معاني عظيمه..لايمكن حصرها في كلمات
فالصديق كا ألمرآه التي تري فيها نفسك......
أو كا كتاب مفتوح تقراء كل مابداخله..
لكن هناك أشخاص لايعرفون المعني الحقيقي لصداقه ..
فصدقتهم مبنيه علي مصالح ذاتيه
تنتهي بانتهاء هذه المصالح
الصداقة....لغة قلوب .قبل أن تكون لغة كلام وكلمات
إنها مشاعر تحس بك على البعد..وعواطف تدثرك بكل الحنان.
وإشعاعات شوق تقرب بين المسافات وهو يدلك على الطريق
في ظلمات ليل الوحدة .وأزهار تولدت في تربة الحب في الله ولله
الصداقة بمنظوري كلمة تفوق كل الكلمات
هي أن تحب هي أن تخلص هي أن توفي
هي كل شيء في هذه الحياة هي أن لا تكره
هي الصدق في الإخلاص في المحبة لشخص تعزه
لشخص أعطاك أكثر مما قدمت له وتريد أن تعطيه
أكثر مما قدم لك و تقول يا ليته بجانبي في كل
الأوقات (الصديق) وكما يقال الصديق وقت الضيق
ألصداقه ناقوس يدق في عالم النسيان فكم هو جميل
أن يكون لكصديق.يبادلك الإخلاص بالوفاء.ويبادلك الحب.
إن ألصداقه تقوم على أساس واحد هو ارتياح وتفاهم
بين الصديقين وقد تنغرس ألصداقه المبنية على أساس
سليما في القلوب الصادقة لتتطور وتصبح حبا فالحب
الذي نابع من صداقه يجعل الإنسان أكثر سعاد
كم جميله ألصداقه والأجمل أن تكون صداقه حقيقية وقويه
لا يحدها مكان ولا زمان بالرغم من الماسي الموجودة
في العالم والمصائب التي تحلى بنا كل يوم
فالجميل انه في وسط ذالك تولد صداقه حقيقية
إن أروع مافي الصداقة الوفاء والإخلاص
والتضحية و الإحساس بأن هناك قلبا
ينبض مع قلبك يبكي لألمك ويبتسم لأنسك