مهرجان هولى للألوان يحول شوارع الفلبين إلى لوحات فنية رائعة
بحلول نهاية الشتاء وبداية الربيع من كل عام يقام مهرجان الألوان “هولي” فى الفلبين والذى يأتى تحديدًا عند اكتمال القمر فى الشهر الـ12 من التقويم الهندوسى، أصول المهرجان وتقاليده قديمة جدًا ويرمز إلى قدوم الخير ويهدف إلى تخفيف الفجوة الاجتماعية بين مختلف أطياف المجتمع حيث يشارك الجميع بالاحتفال بدون استثناء وبدون تمييز.
وعلى الرغم أن المهرجان أكثر شيوعًا فى الهند ونيبال إلا أنه بدأ بالانتقال إلى بعض الدول الأوروبية خصوصا فى المدن ذات الكثافة السكانية من أصول هندوسية.
تنطلق نشاطات مهرجان الألوان حيث يستخدم الجميع مسحوقاً ملوناً ومياه ملونة لرشق بعضهم البعض كما يستخدمون بالإضافة لذلك البلالين المعبأة بالماء الملون ومسدسات الماء لا يستثنى أحدًا فى الشارع من الرشق سواء كان صديقا أو غريبا غنيا أو فقيرا صغيرا أو كبيرا امرأة أو رجل فى أجواء تملؤها البهجة والمرح
أجواء الرمح والانطلاق تسيطر على المهرجان
أحد المشاركين فى المهرجان بعد أن تلطخ وجهها بالألوان
المشاركون فى المهرجان يرشقون بعضهم البعض بالألوان
تهدف تقاليد المهرجان إلى قدوم الخير وتخفيف الفجوة الاجتماعية بين مختلف أطياف المجتمع
على الرغم من أن المهرجان أكثر شيوعًا فى الهند إلا أنه انتقل إلى الدول الأوروبية خاصة فى المدن ذات الكثافة السكانية من أصول هندوسية
يستخدم المشاركون فى المهرجان بألونات الألوان المليئة بالمسحوق الملون
يعتبر هذا المهرجان من المهرجانات التى تستقطب السياح
يعد مهرجان هولى من أهم المهرجانات العالمية بعد مهرجان ريو دي جانيرو البرازيلى
يعد هذا المهرجان فرصة جيدة للأصدقاء من اجل الاستمتاع
لا يستثنى المهرجان أحدا فى الشارع من الرشق سواء كان صديقا أو غريبا غنيا أو فقيرا صغيرا أو كبيرا امرأة أو رجلا فى أجواء تملؤها البهجة والمرح
منقول