شكرا للمرور الكريم اخي هاني نتمنى ان تشاركنا اراءك في القسم بما انك مطالع جيد للروايات النفسية والاجتماعية وخصوصا انك لديك مواضيع بهذا الخصوص شكرا جزيلا ونتمنى لك الاستمتاع بالرواية تقديري
شكرا للمرور الكريم اخي هاني نتمنى ان تشاركنا اراءك في القسم بما انك مطالع جيد للروايات النفسية والاجتماعية وخصوصا انك لديك مواضيع بهذا الخصوص شكرا جزيلا ونتمنى لك الاستمتاع بالرواية تقديري
هذا جزء من رسالة الكاتب على ان المجتمع لا يخلو من العقلية المتكامله بالافكار الصحيحه وان قمنا بتقارب
مضمون الرواية بالواقع العراقي ابان النظام البائد نجد ان التشابه كبير وتنطبق احداث الرعونة و سياسة
التخويف وهمجية الاحكام وفقدان رزانة القرار مع ما أفرزته سياسة النظام الهمجي البائد وان عقلية الطفل
الذي بتحذيراته حاول ان يجنب المجتمع الضائع ( اطفال الجزيرة ) من الاندراج وسط الهمجية هي نفسها
عقلية المرجعية الدينية والمثقفين الساخطين لدرجة الثورة الذين تم ابادتهم لاسقاط فكرة التوعية للمجتمع ..
شكراً مره ثانية اخي الكريم
شكرا جزيلا اخ رامي الاصيل لكل ملاحظاتك وسعيد بتعليقك مرة اخرى تحياتي لك
اخي العزيز لا خوف ولا شيء اخر يجبر الانسان على الشر وإنما هو المحك الذي يظهر طباع البشر على حقيقتها،فهنالك من هو على المحك تجده يدعو الله بينما الاخر يتفنن بأعمال عقله لإيجاد اكثر من خطة شريرة ليخرج من هذا المحك ،و الرواية التي ذكرتها خير برهان،فلم يكن في هؤلاء الأطفال كما فهمت سوى اثنين من شياطين البشر اما البقية فاتباع وحتى النابغة الذي حاول ان يوضح لهم الحقيقة قتل إذن طبائع البشر مختلفة فهنالك خائف يلهج بالدعاء لله بالفرج وآخر يدفعه الخوف والعياذ بالله الى السب و الشتم و،،،،الخ فاتخاذ الخوف او اي شعور إنساني شماعة لتعليق الأخطاء او رميه كسبب لارتكاب الشنائع هو خطا بحد ذاته ، ولنلخصها بالطبع يغلب التطبع الا من هدى الله ، ،شاكرة لفرادة موضوعك