أشارت إلي أصابع الأخطار
أنت الذي أحببتها
و من كل قلبك .. و الحنايا
رقّةً .. أعطيتها
دفقاً من الأشعار ترجو ..
ودّها و حميمها
فلسوف تُبحرُ في بحار الشوق
ما كنت تدري
جزرها أو مدّها
قسماً بمن خلق البحور
لترجونَّ يوماً عودةً
شُطآنها
ككل أهل الهوي دارت مراكبهم
ترجو باعصار النوي
خُلجانها
م