أجدها بالحلم كل مساء
وأفتقدها عند انتهاء الحلم
أجدها عندما أغمض عيني وافتحها
وما بينهما
عشقت أحلامي
لأنهأ فيها
أجدها بالحلم كل مساء
وأفتقدها عند انتهاء الحلم
أجدها عندما أغمض عيني وافتحها
وما بينهما
عشقت أحلامي
لأنهأ فيها
مَا خَذَّلَ القُرْآنُ صَاحِبَهُ أَبَدًا حَتَّى يَوْمِ القِيَامَةِ.
لايزال القُرْآنُ يُسْعِدُكِ ثُمَّ يُسْعِدُكَ وَيَرْفَعُكَ ثُمَّ يَرْفَعُكِ
حَتَّى تَقَفٍّ بَيِّنِ يَدَيْ اللهِ وَيَشْفَعُ لَكَ.
. . . . بعضهم ﻻيعرفون كيف يحافظون عليك ولكنهم ﻻيريدونك أن تذهب لغيرهم...!! . . .
أَفنَيتَ عُمُري في تنوّر الآخرين ....فمن يُنورني ؟!
لَيْسَ كُلَّ مَا تَعْرِفُهُ يُرَيِّحُ قَلْبَكَ..
فَبَعْضُ الأَشْيَاءِ أَجْمَلَ لَوْ بَقِيَتْ مَجْهُولَةً
رُفِعَتْ الأَعْمَالُ إِلَى مَوْلَاهَا...
وَاِنْقَضَى مِنْ الأَيَّامِ أَغَلَاهَا...
نَظَرْتُ إِلَى صَحِيفَةِ أَعْمَالِي لِأَرَاهَا...
فَوُجِدْتُ الصَّلَاةَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلُهُ أَحَلَّاهَا...
آللهُمَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلٌ مُحَمَّدٍ وعجل فرجهم
أجعل لنفسك عُمرًا لا ينتهي بأعمالك وبأخلاقك وبروعة إبتساماتك ...
لتكون حاضرًا بكل مكان مررت به .. . . .
قبل الرحيل
دعنى اواسى قلبك
الحياة هي المرأة ....
ولا يمكن للرجل أن ينسى المرأه ....إلا وهو يغادر هذه الحياة .. !
وسألتهم عن فرقة الاحباب .... قالوا ستنسى بعد طولِ غياب ِ
طال الغيابُ ولم تغب ذكراهم .... أنَّى وهم في العين كالاهدابِ