القهوة وَ المساء وَعينيكِ
ثالوثَ عشق داعبَ مخيّلتي مِراراً
فّــ بَقيتُ أحدّقُ في عينيكِ
حتى كبّلني بكِ الوجد
سألتُ نفسي ..
كيفَ السبيل اِليكِ
بعدَ ان اِنضوَت فراستي بينَ مقلتيكِ
أيّتُها الحالمة بهما بينَ النجوم
لَقد اِتّخذت منَ القمرِ نديماً
لأتعلّق بجلباب ضياؤه فَأصِل اِليكِ
ثامر الحلّي