بين معدنك بس فركتك بأيدي
اطلعت انتة شبه لامو ذهب صافي
مغشوش وتغش كلمن يجي يمك
ماتوافي لصاحبك لا ابد متوافي
آنة ضهرك حميتة وانتة ماموجود
اشلون اتعوفني والرمح بجتافي
اسف يا للأسف يل جنت اضنك زين
وبيك اوصاف ابد ماتشبه اوصافي
اوصافالزينه بس عالزينين
ترهمشنهو الغيرك واصبحت اتجافي
عندما توُاجهك عثرةٌ من عثراتِ الحياة تذكر ثلاث :
أنها مؤقتهَ ، أنها مقدرهَ ، وُ أنها سوُف تهديك أجراً ( إذا صبرت )
عندما نفقد آحدهم ! تتغـير عآداتـنآ تمآماً , نلـزم آلـصمت كثـيراً .. مـؤلم هـو آلحـنـين , لـ ذكـريآت مُسـتـحيل نسيـآنها
ﻗﺎﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﻴﻦ :
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﺎﻟﺤﺬﺍﺀ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ
ﻭﻳﺒﺪﻝ ﻣﺘﻰ ﻭﺟﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﺱ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ
ﻟﻪ .. .. !!!
ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻭﻥ ﺇﻟﻰ ﺭﺟﻞ ﺣﻜﻴﻢ ﻛﺎﻥ
ﺑﻴﻦ
ﺍﻟﺠﺎﻟﺴﻴﻦ
ﻭﺳﺄﻟﻮﻩ : ﻣﺎ ﺭﺃﻳﻚ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ؟ ...
.
.
.
ﻓﻘﺎﻝ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﺻﺤﻴﺢ ﺗﻤﺎﻣﺎ !!!! ..
ﻓﺎﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﺎﻟﺤﺬﺍﺀ ﻓﻲ ﻧﻈﺮ ﻣﻦ ﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ
ﻗﺪﻣﺎ ...
ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻟﺘﺎﺝ ﻓﻲ ﻧﻈﺮ ﻣﻦ ﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ
ﻣﻠﻜﺎ ...
ﻓﻼ ﺗﻠﻮﻣﻮﺍ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺙ ﺑﻞ ﺍﻋﺮﻓﻮﺍ ﻛﻴﻒ ﻳﻨﻈﺮ
ﺇﻟﻰ ﻧﻔﺴﻪ
خيتى العزيزة شذى الربيع
حفظك الله كم انت رائعة
فما هى بمجرد صور وحروف بل هى ملاحم تحكى حكما
ونصح تحفه كواكب للايمان ناصعة ساطعة
استمرى جزاك الله خيرا على روعة مزاق هذا الغذاء الروحى
تسلمين يحفظك ربى ويرعاك ويصونك
فيض ودى وتقديرى
صرنا مثل نور الفجر وآخر اليل
مآ نلتقي : الا عشان .. أنتفارق .!
وُيسألني
عَن أخبَاري !
بَعد مَاحزني ( طغى )
في حَياتي / وُانتشَر !
وُبعد مَادمعي ( سِقى )
وُمن عَلى خَدّي إنتثَر !
جَاني يَسألني حَبيبي
يَاحبيبي وُش ( جرَى )
مَادرَى إنّي من غيابَه
ضَايق وُمَالي ( دوُى ) !
سوف يآتي يومرحيلي للآبد ,
وسيعلمۆﺂ گم كإﺂن ﭑهتمإمي ﺟﻣﻳﻟا بهم
لا شيء أقسى من رجل وضع آماله و أحلامه في أبناءه
فاستيقظ في دار المسنين !
"شروق الشمس من مكتبي"
طيار يلتقط صورة من كابينة طائرته ، و يُعنونها بهذه الجملة المميزة !
