دعينا نتوقف هنا ..
لإكمال الحديث نحن بحاجة إلى فنجان قهوة، وللهروب من الحديث نحن بحاجة إلى أغنية دافئة
ولنقتل حزنك .. راقصيني !
دعينا نتوقف هنا ..
لإكمال الحديث نحن بحاجة إلى فنجان قهوة، وللهروب من الحديث نحن بحاجة إلى أغنية دافئة
ولنقتل حزنك .. راقصيني !
إهتموا بمشاعر الآخرين ..
راجعوا كلماتكم قبل أن تقذفوا بها بقسوة، لكي لا تفتق جروحهم بعد محاولاتهم الطويلة لالتئامها !
سأرتب لنا موعدًا في خيالي ..
سنلتقي هنا أو هناك .. وأمسك يداك
وأقرأ تعويذة الأحلام، علّ ما نعيشه ينعكس على الواقع
وحقًا أراك !
وأقول ( غدًا )، ويأتي “ غدًا ” فارغ اليدين
لأعود مرة أخرى وأقول ( غدًا )، إلى أن أتت الأيام بك وبدأت الحياة تدب في صدري !
حب بقلب واحد ..
ونفارق كما لو أننا بألف قلب، وكل قلب مصاب بجرح أعمق من الآخر !
إذا ( القلب ) يومًا أراد الحياة / فلا بد أن ( يتناسى ) القدر !
إسمك ..
هي الكلمة الوحيدة التي تستحق أن تتبع كل دعاء حين أرفع رأسي للسماء قائلًا: يا رب
جلوسك في محطة الإنتظار خطأ لا يقل عن خطأ غيابهم عنك
إما أن تتجه إليهم لتقلص المسافة، أو تسلك طريقًا آخر
لا وجود للحيادية هنا !
وجودك ينفي الإحتياج !
أنا حين أرآك ، أنسَى جميع الكلام الذي رتبته منذ قرن لك تتزاحم الكلمات بحنجرتي ف أختنق و أبكي ، تسألني ما بك ..
أتلعثم : لا أدري .