بسم الله الرحمن الرحيم
عندي سؤال علمي ما وجدت له جواب اذا احد يعرف اله جواب اكون ممنون و اكثر من تقييم واحد
كما هو معروف من النظريات ان سبب المد والجزر هو القمر .
اذا كان سبب المد والجزر هو جاذبية القمر فلماذا لا يجذب القمر مياه الامطار التي هي اقرب من مياه المحيطات ؟؟؟
الشمس تحافظ على نسب مكونات الارض من المياه باشكالها الثلاث اما القمر فيحافظ على وزن ثابت لعمود الماء على الارض ( المحيطات ) يبلغ اقصاه عند اكتمال القمر ويقل عكس ذلك !!!هساع استاذي مد ايدك على جيبك وانطيني تقييم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهلول الرشيد
عزيزي ووالدي ماذكرت هو سبب المد والجزر حسب النظرية ولكن لم توضح لماذا لاتؤثر جاذبية القمر في المياه في الغلاف الجوي وهو اقرب من مياه البحار
والتقييم اجاك على الجواب وان كان غير صحيح
والله حسب معلوماتي يااخ امير هي الكهرومغناطيسيه!! الكواكب مع الأرض تدور حول الشمس بمدارات ( أفلاك ) محددة وبسرع متفاوته فهي تؤثر على الارض تأثيرا يتفاوت مع حجمها وبعدها من الأرض , وما ثبته من امواج كهرومغناطيسية الى الارض
شكرا ومد ايدك مره لاخ لاتقصر تره عمك طماع مال تقييم
لماذا لاتؤثر جاذبية القمر في المياه في الغلاف الجوي وهو اقرب من مياه البحار// يعني هو الغلاف الجوي بي مياه ؟؟ لو تتبخر بساعته وتمطر
لا موجودة المياه وذرات الثلوج لماذا لا يجذبها القمر او تكون فيها حالة مد وجزر
لا بخار ماء اصور مو ؟؟ اذا ماء ليش ماتأثر بي جاذبيه الارض ؟؟؟ طلعت خارج الموضوع اني
الغيوم وما نراه ليس سوى الرطوبة المتكونة أثناء التبخر بسبب التبادل الحراري في الجو المحيط. فبخار الماء ليس له لون أما البخار الأبيض الذي كثيرًا ما يُرى فوق فتحة الغلايات وينابيع الماء الحار وفي الغازات البيضاء الخارجة من مداخن المصانع ، فليس في الحقيقة بخار ماء، وإنما نقاط صغيرة من الماء السائل تتكون عندما يبرد بخار ماء غير المرئي.لا بخار ماء اصور مو ؟؟ اذا ماء ليش ماتأثر بي جاذبيه الارض ؟؟؟ طلعت خارج الموضوع اني
وبالعكس انت لم تخرج من الموضوع وانما تناولته من جانب اخر واستحققت التقييم حتى وان لم يكن ما ابحث عنه
ساحدد سؤالي ليكون اكثر وضوحا لماذا لا يؤثر القمر في الغيوم التي تحمل قطرات الماء وهي اقرب اليه من مياه البحار والمحيطات ام ان هناك سبب اخر للمد والجزر
طرحت فكرة استناد ظاهرة المد والجزر الى قوة جذب القمر لان هذه الظاهرة تتزامن مع اقتراب القمر من الارض خلال حركته حول الارض
لذلك هذا التزامن هو من دعى المختصين للقول بتاثير القمر
وكما نلاحظ يمكن ايراد اشكالات على هذا التفسير كالتي طرحها الاخ عمار...اضافة الى اني سمعت ان بعض المناطق في البحار لا تحدث فيها مثل هذه الظاهرة
وما يخطر بالبال (( وطرحه البعض ايضا )) ان ظاهرة المد والجزر تستند الى حركة الارض حول نفسها وعلى محورها المائل الذي يسبب اندفاع المياه الى اماكن وانحسارها عن اماكن اخرى وبحسب وقوع هذه المناطق من زاوية ميلان الارض تختلف درجات المد والجزر فيها ...حتى تنعدم في بعض المناطق
اما بخصوص مياه الامطار فالواضح ان قوة جذب الارض الكبيرة جدا هي من تجذبها الى الاسفل متغلبة على قوة جذب القمر لان الارض اكبر واقرب لها منه
مووو لو مومو ؟
كل ما ذكرته هو كان سبب بحثي من البداية لانني قرات عن نظرية ان سبب ميلان الارض هو السر وراء المد والجزر واحببت ان اتاكد ان كانت هناك نظريات اخرى شكرا جزيلا على التوضيح والتقييمات في الطريق اليك
وانقل لك ما قرأته انا في كتاب الكون والقران لمفسر القران محمد علي حسن الحلي وهو ما جعلني اطرح مثل هذا التساؤل
يقول علماء الفلك أنّ المدّ والجزر ناتج عن الجاذبيّة الّتي في القمر حيث أنّها تعمل في مياه البحر فترتفع تارةً فيكون المدّ ، وتنخفض تارةً فيكون الجزر .
وأقول إنّ هذه النظريّة خطأ ، ولا تأثير لجاذبيّة القمر على مياه البحار ، والدليل على ذلك ما يأتي :
1. إنّ جاذبيّة الأرض أقوى من جاذبيّة القمر بأضعاف حيث أنّ الأرض أكبر من القمر بخمسين مرّة .
2. إنّ جوف الأرض ساخن ملتهب ـ وإنّ جوف القمر بارد لا حرارة فيه ، وإنّ سبب الجاذبيّة هي الحرارة .
3. إنّ المياه مجذوبة للأرض لأنّها فوقها وإنّ القمر يبعد عنها كلّ البعد ، فكيف تكون جاذبيّة القمر أقوى تأثيراً على المياه من جاذبيّة الأرض فتجذب مياه البحار التي هي تحت سيطرة جاذبيّة الأرض ، على أنّ القمر بعيد عنها وأصغر من الأرض بخمسين مرّة وجوفه بارد لا حرارة فيه تؤهّله للجاذبيّة ، فلو كان للقمر تأثير على مياه البحار لكان أولى بمياه الأمطار أن تنجذب إليه قبل نزولِها إلى الأرض إذْ أنّها أقرب إليه من مياه البحار .
أمّا سبب المدّ والجزر فهو دورة الأرض حول محورها المائل ؛ حيث تنحدر المياه إلى المكان المنخفض فيكون فيه مدّ ، ويكون في الجهة المرتفعة جزر ، ثمّ تعود المياه إلى أماكنها عند إكمال دورة الأرض حيث ترتفع المنطقة التي كانت منخفضة وبذلك يتبادل المدّ والجزر . ولهذا السبب لا يكون في بعض البحار مدّ وجزر لأنّها واقعة في خطّ الاستواء . والدليل على صحّة قولي حدوث المدّ والجزر مرّتين في اليوم لا أكثر ، وذلك على قدر الدورة المحوريّة للأرض لأنّها تكمل دورتّها بمدّة 24ساعة .
رد مع اقتباس