فُـى ذِأّکْرتٌـنِأّ
هّـنِأّکْ دٍوٌمًأّ رفُـوٌفُـ لَلَذِکْريِّأّتٌـ نِعٌوٌدٍ أّلَيِّهّـأّ
وٌنِفُـتٌـحًهّـأّ کْلَمًأّ عٌصّـفُـتٌـ بًنِأّ ريِّأّحً أّلَحًنِيِّنِ
فُـى ذِأّکْرتٌـنِأّ
هّـنِأّکْ دٍوٌمًأّ رفُـوٌفُـ لَلَذِکْريِّأّتٌـ نِعٌوٌدٍ أّلَيِّهّـأّ
وٌنِفُـتٌـحًهّـأّ کْلَمًأّ عٌصّـفُـتٌـ بًنِأّ ريِّأّحً أّلَحًنِيِّنِ
بًعٌدٍ صّـرأّعٌ طِوٌيِّلَ
بًيِّنِهّـ وٌبًيِّنِ نِفُـسِـهّـ قُرر أّنِ يِّعٌتٌـرفُـ
لَهّـأّ بًحًبًهّـ
فُـقُأّلَتٌـ أّرعٌبًتٌـنِيِّ
لَأّنِکْ جّـئتٌـ بًأّلَأّحًسِـأّسِـ أّلَصّـحً
فُـى أّلَوٌقُتٌـ أّلَخِـطِأّ وٌأّلَمًکْأّنِ أّلَخِـطِأّ وٌأّلَعٌمًر أّلَخِـطِأّ
ثًـمً نِدٍمً حًيِّنِ أّعٌتٌـرفُـ
کْأّنِ يِّنِوٌيِّ نِسِـيِّأّنِهّـأّ
تٌـوٌضًـأّ لَيِّلَأّ بًمًأّء ﺰمًﺰمً لَتٌـخِـرجّـ مًنِهّـ
کْخِـطِيِّئهّـ يِّتٌـوٌبً مًنِ أّرتٌـکْأّبًهّـأّ ثًـأّنِيِّهّـ
أّصّـطِفُـ لَلَصّـلَأّهّـ وٌعٌنِدٍمًأّ سِـجّـدٍ
ردٍدٍ "أّلَلَهّـمً أّجّـمًعٌنِيِّ بًهّـأّ "
التعديل الأخير تم بواسطة زينب الشامي ; 21/July/2015 الساعة 3:29 pm
أن يكون قلُبكَ على ذمةِ امرأةٍ خُرافية الحُسن ، أن يتحول قلبُكَ لقصيدةٍ دائمة لحضورها ..
أُريدُ صَوت وَ بعضاً مِنْ دقّات قَلب ؛ لأبتَسِم .
جلست خلف طاولتي فنجان قهوتي بيدي
امتع ناظريّ بزرقة السماء كمعتدي
و أباهي بما كتبت أنامل يدي
حب فيه الوجد و الشوق لأرتدي
من جنبات القلوب محبة و أغتدي
مراسم العشق في صفوف و أهتدي
لقلب صابه ما صابنى ويشحد
حَتَى فِي وِحدَتُها ("مُثيرة") ...
فَـ هِيَ تَغرِس اللَهِيب فِي الجَسَد ... وَ تَنْتَزِعُه بـِ نَظرة ..
مَـا زَالُـوا يَـرَونـِي وَحِيـد ؛ وَمَا زِلـت أقنعهـم بِـأن رَبـّي مَعِـي
يَكْفـِينـِـي عَنْ كُـلِ العِبـَادِ