ليلى الأخيلية من النساء المتقدمات في الشعر خلال العصر الأموي وبجانب ذلك كانت حافظة لأنساب العرب وأيامهم وأسفارهم وكانت دائماً على اتصال بعلية القوم من خلفاء وأمراء وساعدها على ذلك ما تميزت به من فصاحة وبلاغة كما أن لها قصة عشق مع أبن عمها توبة العامري التي ما زالت تروى الى يومنا هذا وتعد من أفضل الروايات في العشق ومن أشعارها بعد وفاة توبة يقال ان ليلى جاءت عند قبره فبكت حتى ماتت
وقالت:
لعمرُك ما الهجرانُ أن تشحط النوى ..
ولكـنـما الـهِـجـران ماغـيَّـبَ الـقـبـرُ