شاءت الصدفه ان تلتقط هذه الصوره في نفس اللحظه التي يقتل فيها إنسان إنسان .. وينقذ حمار حمار! رسالة...
اللي ماعاش اللحظة ماعاش حياه... الله يازمن
افتتاح جميل
انُظرجيدا في هذه الصوُرة ودقَق النظرّ فيها مدة طوٌيلة بعدَ ذلك أكملَ القراءة .!
-بعد النُظر في الصورة سَتجد أنه لا يوجد مكان للنوُم
(" معه ذلك أوُجدوا مكان لنوم الكلب والقطة ")
-ستَجد أيضاً أن قدم السرير مكسورة ومعه ذلك (" قطعتان من الخشب أو الحجارة كافية للقيام بالمهمة أفظل ما يكون ")
-الماء يتساقط في كل أرجاء الغرفة ومعهَ ذلك ضحك الأب أبتسامه مسالمة وهو يمسك الشمسية فالمشكلة ليست صعبة كما يبدوُ
~ ليس السعيد في العالمْ من ليس لديهٌ مشكلة ...!
لكنّ السعداء هم الذين تعلموُا كيف يحلونَ مشاكلهم ويقتنعُون بتلك الأشياء البسيطه التي لديهم .
"" فأبتَّسم دائما مهما كانْتَ الظروف "".!
استوقفتني صورة الرجل بعربته الخشبية وأرغفته الذهبية
ففي شيخوخة عمره لم يكل بحثاً عن كرامة نفسه وعزة أهله!