الوجه الآخر للطقس السيئ.. الشرق الأوسط يكتسى باللون الأبيض
ليست الدول الأجنبية فقط هى التى تعانى البرد وتساقط الثلوج، فنحن نسمع عن مدن الولايات المتحدة التى تجمدت بها الحياة منذ أسابيع، أو أستراليا التى تعانى انخفاض درجات الحرارة وهبوب الأعاصير، وعلى الرغم من أن ثلوج الشتاء تبهج من حولها على مر الأيام، بما لها من بريق يزدان عند شروق الشمس، إلا أنها تكون سبب فى توقف التعليم، وربما انقطاع الكهرباء، أو قد تكون سبب فى وفاة بعض الأشخاص، لكن دعونا نراها فى صورة أخرى بحسب ما جاء فى موقع rt.today، حين تغدو الثلوج تلمع وتتلألأ وتسبب السعادة بالرغم من لسعة البرد القارسة، نراها فى بعض دول الشرق الأوسط.
الثلوج فى سوريا فى ريف دمشق فى كفير يابوس
جنود إسرائيليون يلعبون بالثلوج فى مدينة الخليل فى الضفة الغربية.
حديقة الجثمانية عند سفح جبل الزيتون فى القدس.
رجل من طائفة الحريديم يسير فى شارع مغطى بالثلوج فى حى يهودى بالقدس.
سائح يجلس على أريكة تغطيها الثلوج فى ميدان السلطان أحمد بالعاصمة التركية إسطنبول
سائحون فى ميدان السلطان أحمد بالعاصمة التركية إسطنبول.
سوريا ريف دمشق
سوريا كفير يابوس
على الرغم من الضرب والقصف كانا كافيين لتوقف الحياة فى سوريا إلا أن الثلوج ايضا سقطت ولكن ربما لتعطى بهجه لناظريها.
فلسطينى يحمل العلم الفلسطينى وسط الثلوج فى مدينة الخليل فى الضفة الغربية.