المبجلة الحضور
اذا دققنا بتتابع الزمني لتلك السلوكيات كانت تنهج الظهور اللامباشر بفعل الخوف والتخوف من المجتمع اضافة الى وجود مانع الضمير الذي يحملها المغامره بصورتها والتي يمكن بفعل وسائل الفوتوشوب ان تتقمص لهيئة اخرى
ولكن البعض اصبح ينتقل بصورة تدريجية الشعر ومن ثم الشفاه ومن ثم العيون وهكذا ماهو الا تمهيد لمرحلة العلن
ولا اعتقد الاسرة الشرقية تسمح بتلك السلوكيات الا الاسرة المنحله خلقيا او هي تغامر بثقة الاسرة الممنوحها لها
تحت ضغط نفسي من اجل ان تنال التعظيم الرقمي فقط