الشيء المشترك بين هذه الصور أنها اكتشفت تحت الأرض، هذه الجماجم كانت تمثل لمدن كثيرة حول العالم حقائق ومعتقدات آمنوا بها لفترات طويلة واعتقدوا أن الشر ممكن أن يلاحقهم إن لم يتعاملوا معها بهذه الطرق العجيبة.
شاهد هذه الصور لكي تكون على علم كيف كانوا يتعاملون مع الموتى :- مقبرة تم اكتشافها في بانكوك، تايلاند، يتم فيها تزيين الجماجم بالقطع الذهبية مساعدة للفقراء.
- كنيسة “سيدليك” المزينة بعظام الموتى في جمهورية التشيك تقع تحت الأرض بعمق 8 أقدام.
- معرض الموت وهو معرض “امبا”، “بيرو”، المكون من عظامى الموتى كتقدير لهم وتخليدًا لذكراهم.
- كهف الجبل وراء كنيسة ” Yemrehanna Kristos ” في إثيوبيا، وهو واحد من أكبر حقول العظام في العالم لعدة قرون.
- بيت تم اكتشافه تحت الأرض مليئ بالهياكل وعظام الموتى في “كولين”، جمهورية التشيك.
- تم العثور على المومياوات أيضًا تحت الدير الكبوشي في “برنو”، جمهورية التشيك، وكانت هذه المومياوات جميعها لإخوة من الدير.
- كثير من الثقافات الأخرى لديها تقاليد مماثلة لعرض الموتى، وخصوصًا في آسيا، حيث استخدمت الكهوف لدفن وتخزين كميات كبيرة من العظام البشرية مثل كهف ” لوزون ” في الفلبين.
- طلاباز”، بوليفيا يقوم سكانها بأخذ جماجم موتاهم إلى القداس يوم واحد في السنة، لإحياء ذكراهم.
- “سالار دي أويوني”، بوليفيا ،هو واحد من أكبر مسطح ملح في العالم يحوي بعض المومياوات في أمريكا الجنوبية التي تعود إلى 1،500 سنة.
- تم العثور على مجمع دفن في كهف كبير في جزيرة “سولاويزي”، اندونيسيا، خارج قرية بوا، ويحتوي على عدة غرف مختلفة تحتوي على عظام بشرية.
- سرداب للموتى تحت الكاتدرائية في أوريا في جنوب إيطاليا.
- تم العثور على آخر مجموعة كبيرة من المومياوات في صقلية في “غانجي” تحت أقدم وأكبر كنيسة في البلدة، وهي كنيسة “جانجي” التي يتم فيها تثبيت وجوه الموتى بالشمع، للحفاظ على أشكالهم بعد الموت.
- سراديب “باليرمو” واحدة من أكبر المقابر الجماعية، والتي تم فيها حفظ الهياكل العظمية في صقلية.
- اكتشاف تمثال “Waldsassen ” الشهيد الروماني المزين بأغلى المجوهرات الذي تم ترحيله إلى ألمانيا.
- مومياء مجهولة تم اكتشافها في الدير الكبوشي في بورجو، صقلية التي كانت تعتمد تحنيط الموتى تكريمًا لهم.
- مقبرة غريبة مليئة بالجماجم في أحد كهوف قرية “لومبوك”، أندونيسيا.
- دير “سانتا ماريا ديلا “في روما، إيطاليا، المستخدم كمقبرة أو معرض للعظام والهياكل البشرية العظمية.
- مقبرة “هالستات”، النمسا، التي يتم فيها تسجيل اسم المتوفي وتاريخ وفاته على جمجمة رأسه.
- تقليد الحفاظ على بقايا بشرية لا يزال موجودًا في بعض أجزاء من أمريكا الجنوبية، وخاصة في بوليفيا، حيث يتم الاحتفاظ بها في بعض المنازل أو في الأضرحة، ويمكن استخدام مواد مختلفة لمنحهم عيون، أنوف، وأفواه.