وما بقي في بلادي متسعا للفرح ..
او مجالا للابتسام سوى تلك اللحضة التي نقف بها امام الكامرة .. فما بين قبل وبعد لحضة ضغط زر الالتقاط .. نودع تلك المدعوة بالابتسامة من محيانا :(
وصف رااائع لابتساماتنا التي تخفي وراءها كثيرا من الهموم
نسأل الله الفرج
شكرا لحضورك الرائع واطلالتك المميزة