عندما نغوص في اعماق التاريخ نجد ان السومريين كانت لهم الهة للحب وكذلك الفراعنة وكذلك الرومان وبغض النظر عن وثنيتهم كان يوم ملامحه الحب
وبعد تطور مفهوم الحب والدلائل عليه واصبحح له هوية غربية يوم القديس فالنتين
اصبح هنالك من يعارضه من كونه بدعة وضد الدين والبلد غارق بلدماء والدمار والطائفيه والموت والدموع
وهنالك من يؤيد وجوده كونه يوم للحب يوم للكف عن سفك الدماء يوم لايقتصر على العشاق بل يوم المحبه للجميع
وفي مناخ الخلاف والاختلاف
اين انت من ذلك اليوم
هل تؤيد ذلك ولماذا
وهل تعارض ذلك ولماذا
ولقد قال ايضا ابن عربى
(ادين بدين الحب انى توجهت ركائبه فالحب ديني وأيماني)
رحمك الله يابن عربي اطلقتها مدوية قبل ثمانية قرون وهاهو العالم يحتفل بدين الحب
مودتى
اني مع
الجهة التي تقف ضد الكره والشر سواء جهة حب او خير
ومن لا يريد الحب وهو في احضان المجتمع لكن الا ترى ان هناك دوافع اخرى تجرف الناس في اتجاه معين ضد كل مظهر حضاري وانساني هذا ما يستحق النقاش فعلا
ما اروعك عندما تغرد احرفك سمفونية الروائعالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل كل العصور
انسانية الانسان تكمن في الحب وتنازل عن الحب نفقد انسانية الانسان ليكون مجرد انسانع
ندما نحتفل بيوم يوحد القلوب
يوم يضيف التلاحم الانساني بطقوس بنكهة القيم انا اكون معها
منور يا سيد الابجديات
بالنسبه لي عيد الحب اصبح عيد الموت اتمنى يجي يوم نحتفل
بي بس بالحب شكرا عالطرح
شيء مؤكد ان الابتسامه في هكذا يوم تبقى ممزوجه بدموع الالم لكون سهام الالم والحزن اصبحت انفاس الشعب العراقي
منوره يارونق الحضور
رد مع اقتباس