عفية عليج د فيري
شكرا ع القصة الهادفة
نتعلم منكم :)
بس لا ننسى ان هذا العمل شرط الاول الانسانية خصوصا احنه عدنه حكومة متخبطة مو حقيقية بالنسبة للقصة اعتقد كان الحظ من جانبك بهذا اليوم ولو متأخر الطبيب يمك كان من الممكن ان تنحرجين وتوافقين لكن الله ستر وقصة ممتعة او هي عبرة شكرا جزيلا
شوف عزيزي ابابيل ..
جزء من طرحي للموضوع كان بسبب كثرة ما نسمعه نحن الاطباء لجملة (هذه مهنة انسانية )...
الواقع ان هذه الجملة باتت تطلق بوجوه الاطباء و الغرض منها احراجهم ..هل من الانسانية ان اتجاوز القوانين لتسهيل امور الاخرين ...القوانين في النهاية تطبق علي ..و المرضى سيذهبون وﻻ يدرون ما جرى بعدهم ...و انا سأنال التقريع و العقوبة .
كل المهن انسانية ...هل ترضى ان يبني اسطة بيتك بطريقة خاطئة ...لتكتشف بعدها انه غشك و ستدفع ملايين لأصلاح اخطائه .
هل ترضى ان تلجأ لصاحب حرفة و يؤدي عمله بطريقة غير متقنة و يجعلك تخسر .
هل ترضى ان ﻻ يعلم المدرسون ابناءك جيدا ؟
كل المهن محترمة و لها مساس بحياتنا ..و كلها انسانية .
تحية لك .
كلامك صحيح لكن الانسانية في هذه المهنة تكون مباشرة وعلى تماس مع الذين يتألمون وبحاجة للرعاية النفسية اولا قبل شريط علاج او فيال
تخيلي ان هناك اطباء لا يعالجون ابنائهم ولا يجرون لهم اي عملية جراحية ما معناه ان الانسانية تجسدت بأعلى الصور
وطبيب اخر اخذ ابنه للطوارى وهو حافي القدمين في احد المستشفيات بالعرافق مع ان ابنه كان في صدمة بسيطة لو لم يكن بحاجة للانسانية لماذا فقد السيطرة على نفسه
العامل او الخلفه لا يتعامل مع جسد انسان ليس هناك اغلى من الروح ولهذا في الخارج حين يمتحنون الشخص في المقابلة الاولى الشرط الاول هو لماذا اخترت هذه المهنة ؟؟
وحسب الجواب يكون التقييم شكرا لك للتعقيب
احسنتِ دكتورة زمنا هذا نادر ماتشوفين انسان توثقين بي والعمل الي
قمتي به دليل حرصك مو بس ع مستقبلك ومستقبل الشعب وطرح القصة مهم جداا
حتى يوضح للي يمشون وراء العاطفة كيف انهم يتعرضون لمتاهات لازم الانسان يكون اكثر حزم
تحياتي
نسيت ان اقول اذا كانت الانسانية تدعوني الى تجاوز القانون معناها تدعوني لخيانة المهنة وهذه ليست قيمة للتحضر وربما فيها مضرة لفئة اوسع اعتذر لتحويل القصة لتبادل وجهات نظر كان كلامي من باب الارتقاء للفكر العالي والواعي لما قرأته لك سلفا شكرا جزيلا
كلام جميل وقصه رائعه
حسن النوايا... وحنان القلب
يدخلنا فى مازق... فى هذا الزمن الاغبر
شكرا لك
مودتى