ستيف فينيغاس وجد نفسه في حالة صعبة من الملل وهو في انتظار زوجته وصديقتها حتى تنتهيان من التسوق واختيار الملابس مما دفع ستيف إلى جعل هذه الفكرة السيئة بالنسبة لجميع الرجال إلى فكرة مرحة ومسلية عندما لاحظ الشبه الكبير في مقاساته ومقاسات التماثيل المستخدمة في عرض الأزياء وسط المحلات التجارية ، وفعلاً بدأ يختار نفس الأزياء التي تم إلباسها للعارض وتزيينها ببعض الإكسسوارات كالقبعات والنظارات وغيرها وأصبح ستيف فينينغاس أشهر عارض أزياء بشرية في تلك المنطقة بسبب فكرته التي كان يطلب منها التسلية فقط ، وهذه الفكرة هي موجوداً فعلياً في بعض المحلات التجارية في تركيا وأوروربا حيث ان العارضة ترتدي الملابس داخل المحال وتعرضها للمشترين .