النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

اخر اخبار داعش اليوم الاربعاء 11-2-2015 .اخر أخبار تنظيم الدولة الداعشية في العراق

الزوار من محركات البحث: 27 المشاهدات : 482 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    حہٰسہٰوون
    تاريخ التسجيل: September-2014
    الدولة: ♥♥Basra_IRAQ♥♥
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,487 المواضيع: 904
    صوتيات: 13 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1327
    مزاجي: متقـلب المــزاج
    المهنة: صــــدري
    أكلتي المفضلة: خـبز حـار وركـي
    موبايلي: 13pro max
    آخر نشاط: منذ 4 أسابيع
    مقالات المدونة: 4

    اخر اخبار داعش اليوم الاربعاء 11-2-2015 .اخر أخبار تنظيم الدولة الداعشية في العراق



    آلة “داعش” لغسل الأدمغة وصناعة المتطرفين


    ممارسات تنظيم داعش الوحشية التي لا تنفك قنواته الدعائية تُروج لها، نجحت في بث الرعب في نفوس من أقدموا على مشاهدتها وهم كثر أو حتى من سمع عنها. غير أن هناك فئة أخرى من داخل التنظيم نفسه تحمل رعباً خفياً من تلك المشاهد المفرطة في العنف التي تتعارض مع الطبيعة الإنسانية.
    فالمنضمون الجدد إلى صفوف مقاتلي داعش يخضعون للتدريب النفسي قبل العسكري من قبل خبراء التنظيم المتطرف، لنزع أي حس إنساني لديهم واستبداله بالتعطش للرقاب والدماء.


    وقد كشف كتاب صدر حديثا تحت عنوان “داعش: من داخل جيش الرعب”، منهجية التنظيم المتطرف في تدريب المنضمين الجدد إليه وتهيئتهم لتقبل أساليب العنف المفرط التي سيدفعهم التنظيم في ما بعد إلى ممارستها، بعد أن تمكن مؤلفا الكتاب الأميركي مايكل ويس والسوري حسن حسن من التحدث إلى عشرات المقاتلين والأعضاء في تنظيم داعش.
    ويرى حسن في تصريحات صحافية أنه “من الضروري فهم إيديولوجية هذا التنظيم الذي تمكن من الاستيلاء على أجزاء واسعة من أراضي العراق وسوريا”.
    فترات تدريبية تصل إلى عام
    ومن خلال المقابلات التي أجراها الكاتبان تمكنا من تكوين فكرة عن طرق داعش في التحكم بعناصره الجدد وتجنيدهم، أثناء دورات تدريبية في معسكرات خاصة تتراوح مدتها بين الأسبوعين والسنة، حيث يقضي المنضم الجديد فترة من التلقين قد تصل إلى سنة حتى يتم تصنيفه كمقاتل ضمن التنظيم.

    وجاء في الكتاب أن “المجندين يتلقون تدريبا عسكريا وسياسيا ودينيا في نفس الوقت، كما يتدربون أيضا على فنون التجسس المضاد لمنع عمليات التسلل إلى صفوفهم”.
    ويعد الخطاب الديني الموجه واحدا من أكثر الجوانب التي يركز عليها تنظيم داعش في محاولته لغسل أدمغة العناصر الجدد، وضمان ولائهم للتنظيم عبر تبريرات عقائدية مجهزة بإحكام.
    وبعد تدريبهم يبقون تحت المراقبة حيث يمكن طردهم أو معاقبتهم خلال تلك الفترة إن أبدوا بعض التحفظات أو الضعف حيال أساليب التنظيم المتطرفة.
    تصنيف العناصر

    والمنهج “الداعشي” في غسل أدمغة المرشحين الجدد للتطرف يختلف بدرجات حسب الفئة التي يصنف فيها هؤلاء العناصر، فبحسب الكتاب هناك ست فئات من العناصر داخل التنظيم، يهيمن عليها المتشددون الذين ينتسبون إلى إيديولوجيته المتطرفة، أما البقية فهم من الانتهازيين اللاهثين وراء المال أو القوة، أو براغماتيين يريدون الاستقرار تحت مظلة تنظيم من هذا النوع، وهناك جانب من المؤيدين للتنظيم ليسوا على قناعة بفكره وممارساته لكنهم يجدون فيه حماية ذات طابع طائفي في ظل الصراع المذهبي في المنطقة.
    أما الفئة الأخيرة فهم المقاتلون الأجانب الذين تختلف دوافعهم، لكن تجمعهم نقطة مشتركة وهي جهل ما يجري حقيقة في العراق وسوريا، وهذه الفئة الأخيرة من المنتسبين لداعش هي الأكثر تسييسا، وهو جانب غالبا ما يقلل الغربيون من شأنه.
    التحكم بالمعارف
    وقد كشف أحد عناصر التنظيم لمؤلفي الكتاب كيف أن خبراء داعش يعمدون إلى محاورة المنضم الجديد لفترة حتى يتمكنوا من التحكم في معارفه.


    ويضيف أنه في كل معسكر للدريب يتواجد على الأقل أربعة مدربين يتولون مهمة التهيئة النفسية للمنضمين الجدد، حيث يعمدون إلى محو أي فكر علماني أو غربي لديهم، فهم مطالبون بالتخلي عن كل الأفكار التي تتعارض مع فكر التنظيم المتطرف.
    وخلال فترة التدريب يوضع العناصر الجدد على نقاط التفتيش التابعة للتنظيم، فلا يسمح لهم الالتحاق بالجبهات إلا بعد انقضاء فترة التدريب هذه، ليتم تخريجهم بعد تقديمهم البيعة لزعيم التنظيم أبو بكر البغدادي.
    ومما أوضحه الكتاب أيضا أن تنظيم داعش يعمد إلى تصوير الإسلام المعتدل الممارس في البلدان الإسلامية، على أنه “ممارسات موضوعة” تم ابتداعها منذ عشرات السنين، فيما يدعي التنظيم أن الممارسات الوحشية كقطع الرؤوس والصلب وعمليات الإعدام الموغلة في العنف ما هي إلا “عودة إلى جذور الإسلام والتطبيق الصارم للشريعة”.


    “أوباما” يطلب من الكونجرس توسيع حربه على “داعش”

    في تداعيات إعدام تنظيم “داعش” للرهينة الأمريكية، كايلا ميلر، أنهى البيت الأبيض استعداده للتقدم بطلب إلى الكونجرس، بالسماح للجيش الأمريكي لتوسيع الحرب ضد تنظيم “داعش”.وبحسب صحيفة “الإندبندنت” البريطانية، فإن الرئيس الأمريكي سيبحث إرسال الطلب بشكل رسمي غدًا الأربعاء، مؤكدة أنه سيتم طرح هذا الطلب على أعضاء مجلس الشيوخ من الحزب الديمقراطي مساء اليوم، لأخذ رأيهم فيه.

    ومن جانبه، أكد الرئيس الأمريكي ما أعلنه تنظيم “داعش” منذ عدة أيام، حول مقتل موظفة الإغاثة الأمريكية، التي كان يحتجزها، خلال غارات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة على مواقع التنظيم الإرهابي بسوريا والعراق، مشيرًا إلى أن بلاده ستستمر في حربها ضد “داعش” حتى وإن طالت تلك الحرب لسنوات قادمة.وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد حصل على إذن بشن غارات جوية على مواقع “داعش”، إلا أن هذا التصريح يمنحه الفرصة فقط لشن غارات جوية لمدة لا تتجاوز 50 يوما، وفقًا للمتطلبات الأمنية.

    طائرات إماراتية تنفذ ضربات جوية على مواقع تنظيم “داعش”

    أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة بدولة الإمارات أن طائرات من سرب F16 المقاتلة التابعة للقوات الجوية الإماراتية والمتمركزة في إحدى القواعد الجوية بالأردن، قامت صباح اليوم بضربات جوية استهدفت مواقع ضد تنظيم “داعش” الإرهابي.وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” أن الطائرات حققت أهدافها وعادت سالمة إلى قواعدها.المصدر

  2. #2
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: February-2015
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 252 المواضيع: 1
    التقييم: 44
    آخر نشاط: 9/November/2016
    شكرا
    اخر مواضيعيعضو جديد اكو ترحيب

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال