هنا

[۰۰۪۫هّذَرًلّوَجِيِأِ أًنُثِى۰۰۪۫]

آلــسلآم عَلَيْكُمْ تَحيَــه طــيَبَه نآبعه منْ آلقلبْ لًكُمْ أَعزآئي آلدرر ..~

فيْ آلوقت آلحــاليْ آلذيْ يُعد من أَحرجْ آلآزمانْ آلتيْ مرتْ بتأَريخْ آلعربْ على آلرغمْ أَن آلمشقه وآلتعبْ كآنت رَفيَقةْ دَربْ آلعربْ لكنْ هنآكْ أفَاتْ كآرثيه بآتتْ تجتاحْ آلسآحه دونْ آنْ يتجرء آحد بآن يسألهم لمآ ولمآ ولمآ ،،،، أبتداءاً من دآعشْ آنتهاءاً بآلجرآئــمْ آلآنسآنيه بحقْ آلبشر على أساسْ دين او طآئفه أو مصآلح مُنآفيه لهمْ آو آنها لآ تخدمهمْ ... آلخْ آلمُشكله ليستْ هنآ ألمُشكله بآلعربْ وَتفكيــرهمْ آليومْ مثلآ نرى أن داعشْ هم (سنــه) لكنْ هل ياتُرى هم يمثلونْ أخوآننا السنه؟ بآ لطبع لآ هُمْ أعتدوآ على آلسنه وعلى آلشيعه وعلى آلمسيحْ وآلصابئــــه هُم خَطرْ على آلمجتمع بأسرهُ في هذه آلحاله آلمؤسفه بدلْ أن يقومْ آلعرب بالتَكاتف دولـه مع ألآخرى والتَصديْ الى هذه (آلمصيبه) لآ هم يقومونْ بحشو أدمغة آبنائُهمْ آلصغار (بآلكرهْ وآلحقد ومفآهيم آلثارْ وآلذبح ...ألخْ ) آلشيعيْ وآلصابئيْ وآلمسيحيْ .. آلخْ على كُلْ علمهُ أن دآعشْ مثلآ لآيمثلونْ آلسنه جميعهم وهم ليسوا آلآ جرذان يقومونْ بآآدخال أفكار بائسه فيْ أطفالهم بكرهْ أخواننا آلسنه وهكذا آلطفل الذي هو حبيبُ الله وهو آلملآكْ الذيْ يسر على آلآرضْ أمتلئ جوفهُ حقدا وكأنهُ بهذآ آلكُره قد حملْ ثقل على أكتافهُ النآعمــه والسنْيْ ومآيجريْ من آحداثْ في البلدان المُجاوره آلتيْ قد يقومْ بها مجموعه منْ (المجرمينْ) الذي قد يكونونْ شيعه وبالطبعْ هم لآ يمثلونْ غيرْ أنفسهم ولآيمثلون الشيعهْ يقوم ابناء السنهْ بفعل مافعلهُ ابناء الديآنآت والطوائفْ والآنتماءآت الآخرى ويدسْ الحقد فيْ ابناءهمْ المْ يفكروا بما مصيرهذآ الوطنْ الذيْ حُطم مادياً ومعنوياً الذي طعنْ فيه الذي لهُ قدر والذي ليسَ لهُ قدرْ وهؤلآء الآطفال ان كبروا يسيردونْ ماكان اباؤهم يقولون لهُم بهِ ويوم القيامه عند لقاء رب العزن ماذا ستقولونْ هل ستقولون ماقال الكفار ؟ :_ قال تعالى (قالوا حسبنا ما وجدنا عليه اباءنا اولو كان اباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون) أهذا ماسًتقولنهُ لله؟
هنآ الله سيجازيْ الآباء وألآبناء لآنهم أرتكبو جريمه كآن القراءن وكانْ النبيْ محمد (صل الله عليم وآله وصحبه وسلم) يحاربها منذ آقدمْ العصور وهي جريمة آلتمايزْ
فلآ فرق بينْ البشر الآ بالتقوى والعمل الصالحْ وكُل شخص ونيتهْ بصراحه سأدرج فيديو بغض النظر عن ماكان يحكيْ هذا الطفلْ من أحداثْفي سوريآ الحبيبه فقط اود تعليقكم على منطقْ آلطفلْ (الذبحْ) وكرههُ للشيعه بشكــل لآ أيراديْ ولآ لآآود آن يدخل أحد في نقاش سياسي فقطْ أُريدْ تعليقكمْ على آلفكــره الآساسيه وشكراً ،،~
،
،

[سيد الاحرف]

ليس بغريب عن سيدة الانامل وقاموس الابجديات النظرة التحليلة التي توحي ببعد فكري راقي نحن في امس الحاجة اليه بعدما شاع انتشار العقم العقلي في المجتمع
الدواعش وسبقتهم القاعدة وبلد الارامل والايتام كلها عناصر تفاعلية نابعة من تقبل الدين بمفهوم الانا وليس بروح الضمير الجمعي وجود الانا الطائفية وضريبة الدم كلها مخطط سايكولوجي مع دراسة ايدلوجية للمجتمع
ومن اجل تمرير مخطط سياسي لابد ان يكون بغلاف وبنكهة دينية من اجل خلق منطقة تعاني التوتر الديني والعرقي
وهذا نابع من نظرية صراع الدين مع ذاته وصراعه مع الاديان الاخرى
وهكذا اصبح الانسان هو القربان المقدم للسماء
وفقد الانسان انسانيته واصبح مجرد انسان
كل ذلك بسبب مخطط لنا ليكون الانسان مجرد انسان
وهنا خلقنا جيل متصارع يستمد روح الانتقام من عالم طفولته لينتقص من ضبابية الدين الذي قام بها البعض بتغذيتها له وتم تزويده بفكر ايدلوجي انتقامي تصارعي سرق عالم طفولته ليكون قنبلة انفجارية على باقي المذاهب والمجتمع
بينما الدين هو من منح الانسان القيمة العليا ومنح التسامح والتوافق
وساهم رجال الدين في تفسير القرأن بمنابع اجتهادهم الفكرية المذهبية وخلق كل منهم قاعدة اجتماعية فكرية تتصارع مع معارضيهم
كل تلك الامور تتفاعل في ضياع فسيفساء الوطن وضياع الدين الواحد

[۰۰۪۫هّذَرًلّوَجِيِأِ أًنُثِى۰۰۪۫]

ليس بغريب عن سيدة الانامل وقاموس الابجديات النظرة التحليلة التي توحي ببعد فكري راقي نحن في امس الحاجة اليه بعدما شاع انتشار العقم العقلي في المجتمع
الدواعش وسبقتهم القاعدة وبلد الارامل والايتام كلها عناصر تفاعلية نابعة من تقبل الدين بمفهوم الانا وليس بروح الضمير الجمعي وجود الانا الطائفية وضريبة الدم كلها مخطط سايكولوجي مع دراسة ايدلوجية للمجتمع
ومن اجل تمرير مخطط سياسي لابد ان يكون بغلاف وبنكهة دينية من اجل خلق منطقة تعاني التوتر الديني والعرقي
وهذا نابع من نظرية صراع الدين مع ذاته وصراعه مع الاديان الاخرى
وهكذا اصبح الانسان هو القربان المقدم للسماء
وفقد الانسان انسانيته واصبح مجرد انسان
كل ذلك بسبب مخطط لنا ليكون الانسان مجرد انسان
وهنا خلقنا جيل متصارع يستمد روح الانتقام من عالم طفولته لينتقص من ضبابية الدين الذي قام بها البعض بتغذيتها له وتم تزويده بفكر ايدلوجي انتقامي تصارعي سرق عالم طفولته ليكون قنبلة انفجارية على باقي المذاهب والمجتمع
بينما الدين هو من منح الانسان القيمة العليا ومنح التسامح والتوافق
وساهم رجال الدين في تفسير القرأن بمنابع اجتهادهم الفكرية المذهبية وخلق كل منهم قاعدة اجتماعية فكرية تتصارع مع معارضيهم
كل تلك الامور تتفاعل في ضياع فسيفساء الوطن وضياع الدين الواحد

فعلآ سيدي كل ماذكرتهُ هوْ الصواب بحد ذاته
كل هذه الامور تحاول فقد فسيفساء الوطن والدين الواحد
كما ذكرتْ ممتنه لهذا المرور الرائع ولهذه المداخله الراقيه
آسعدنيْ مرورك من هنــا
،
،

[Laraa]

لو ننظر الى تربية هؤلاء الاطفال سنجد انهم حتماً سيكونون مجرمي المستقبل
وبالمقابل لو ننظر الى المظلومين سنجد ان افواههم لا تخلوا من كلمة انتقام
والنتيجة واحدة يا انستي
ان الدين كان الدرع الواقي لمن لهم مصالح سياسية ونحجوا اشد النجاح في تحقيقها
على حساب عقول الناس البسطاء المتمسكين بعقيدتهم فكانت هذه النتائج
للاسف لازلنا شعوب تحكمها ثقافة السلاح
ليس من الهين تغيير الفكر ان كان نتيجة العاطفة لذا كانت النتائج هكذا
شعب مدمر فكرياً ومستقبل غير مشرق وطبعاً الفوز للاقوى والاذكى

تحياتي لكِ

[۰۰۪۫هّذَرًلّوَجِيِأِ أًنُثِى۰۰۪۫]

لو ننظر الى تربية هؤلاء الاطفال سنجد انهم حتماً سيكونون مجرمي المستقبل
وبالمقابل لو ننظر الى المظلومين سنجد ان افواههم لا تخلوا من كلمة انتقام
والنتيجة واحدة يا انستي
ان الدين كان الدرع الواقي لمن لهم مصالح سياسية ونحجوا اشد النجاح في تحقيقها
على حساب عقول الناس البسطاء المتمسكين بعقيدتهم فكانت هذه النتائج
للاسف لازلنا شعوب تحكمها ثقافة السلاح
ليس من الهين تغيير الفكر ان كان نتيجة العاطفة لذا كانت النتائج هكذا
شعب مدمر فكرياً ومستقبل غير مشرق وطبعاً الفوز للاقوى والاذكى

تحياتي لكِ

شُكــراً لــ تواجدكْ آنسه لآرا
،
،