اللهم انصر اهلنا فى العراق الغالي ..شكرا ع الخبر الحلو
شكراً لك
بس اكو شي ضحكني
انت كاتب ارجو ان لا يحدف
-_- هوه اكو واحد يندك بيك ويحذف موضوعك عاا
شكرا سامر ..دائما تتحفنا بمواضيعك وتجبر عقولنا على التفكير بالرغم من تمتعها الاختياري بأجازة نراها ضرورية لصحة البدن في مثل هذه الظروف.. تحليلك (جامد أوي) وينم عن تواصل رائع مع الحدث وأود أن اطرح بعض الأفكار هنا :
أولا - لننظر ما هي القوات المسلحة التي يمكن أن تساهم في تحرير الموصل من دنس داعش؟
الجيش العراقي
الشرطة العراقية
الحشد الشعبي بمختلف فصائله وقواته
البيشمركة
أبناء بعض العشائر والمتطوعون من السنة
التحالف الدولي (القوات الجوية من دول عديدة)
المتعاونون من أبناء الموصل ومن داخل مدينة الموصل على اختلاف الجهات المتعاونين معها
مساهمات غير منظورة من إيران بالسلاح والمتطوعين
ثانيا – كل الدول المحيطة بالعراق تعمل الآن على تجفيف منابع الإرهاب وقطع الإمدادات الإستراتيجية عن داعش وقسم منها غيرت موقفها السابق بدعم داعش
سوريا –الأردن – السعودية – تركيا – الكويت
بالإضافة لدول مهمة في المنطقة مثل مصر
ثالثا – في مقابل تنامي مستمر لقدرات القوات المسلحة المذكورة في (أولا ) في العدة والعدد هناك تناقص مستمر فيها لعصابات داعش المحاصرة
رابعا – في مقابل ارتفاع معنويات القوات المسلحة المحاربة لداعش هناك تداعي مستمر في معنويات مقاتلي داعش
خامسا – هناك مبدأين أساسيين في نظرية الحرب وهما مبدأ الكتلة الكبيرة ويعني حشد قوة اكبر من قوة العدو ومبدأ الاتجاه وتعني العمل على تدمير خطوط مواصلات عدوك بدون تعرض خطوطك للمخاطر وهذين المبدأين الآن بجانب القوات المحررة .
كما يوجد مبادئ عسكرية أخرى عديدة مثل المبادأة – المرونة – المناورة – المفاجأة – استثمار النجاح – الأمن – الوحدة – الروح المعنوية كلها تتمتع بها القوات المحررة أكثر من داعش
سادسا – العقيدة – هناك من طعن بالجيش والشرطة العراقية في هذا الموضوع ولا زالوا وهم مخطئون والموقف الآن اختلف كثيرا عن الماضي ففضلا عن عقيدة القوات المحررة للموصل في الدفاع عن الحق يوجد إحساس متنامي في الدفاع عن وجود مكونات كاملة من الشعب وأصبح الامر أما أن نكون أو لا نكون واقصد بكل صراحة اولا الشيعة والكورد وثانيا الوطنيين والمغلوبين على امرهم من السنة اضافة لشعور بعض الدول بالتهديد الجدي لداعش .
سابعا – أثبتت نجاحات الجيش والحشد الشعبي والبيشمركة إن العراق لا يحتاج لتدخل دولي بالقوات البرية ومن جانب آخر تتمتع القوات البرية العراقية بأسناد جوي لا يتوفر لداعش فإذا عرفنا تفوق القوات المحررة برا وجوا عرفنا كفة النصر أين تميل .
لذلك فأنا أؤيد تماما وجهة نظرك في قرب حسم المعركة بانتصار العراق ولا يتعدى هذا الامر حسب اعتقادي نهاية 2015
سيدي العزيز والغالي امريكا وقاده وامريكان خرجوا ويقولون
ان حتى مع طائراتنا وصاورخينا الفتاكه لن نستطيع ان نزيل هذه الدوله
واعترفوا بانها دوله وقال احدهم لاسف انها ستكون الدوله الاسلاميه التي لا نريدها تكون
وهذا موجود ع اليوتوب بالمقاطع لامريكان وتحدث الصحفي الماني الذي دخل مدينة الموصل
وقال انهم يمثلون 1% بالمئه من العالم الاسلامي ولكنهم يملكون قوه تدميريه معادله لتسونامي النووي حتى
الذي راى هذا المنظر يقول اكاد لا اصدق ذلك الا ان اكذب عيني
امريكا قالت بلسانها والكل معترف ان جيش امريكا قوي جدا قالت لن نستطيع محاربتهم
حتى يأتي بيشمركه او الحشد الشعبي او الجيش ال اليحرروا الموصل فهذا لن يحصل االا بمعجزه
وهذا الكلام ليس من عندي حتى تقولون اني مدافع عنهم بل هو تجدونه في مواقع امريكيه والمانيه ...الخ
وشكرا
يالله
جا بويه والاسلحه اليشمرهه التحالف الداعش
مع احترامي للكرد
عافو تلعفر يطبلهه داعش
وراحو يدافعون عن كوباني
مشكو عالتحليل سيادة المدير
اللهم انصر ابطالنا من بيشمركة و الحشد شعبي ما كو اي فرق لان هدفهم وغيرتهم وحبهم للوطن وتراب وطن واحد
وابطال بيشمركة كم شهور يحاربون بدون اي راتب وكم شهداء اعطوا وكم من اسرى خسروا
اللهم انصر عراق عراق عظيم
اللهم انصر اسلام والمسلمين
اللهم انصر و قوي و احفظ من يدافع عن شرف و تراب وطن و شعب العراقي المظلوم