.
.
ـ
إلى متى نجهل قراءة رسائل الله ألينا !
كَمْ من مرّة سَخّر الألم لنا رسولاً لـ يخبرنا أَنْ مصادر آلامنا كانتْ محض خياراتٍ خاطئة / آثمة ..!.
.
.
.
.
ـ
إلى متى نجهل قراءة رسائل الله ألينا !
كَمْ من مرّة سَخّر الألم لنا رسولاً لـ يخبرنا أَنْ مصادر آلامنا كانتْ محض خياراتٍ خاطئة / آثمة ..!.
.
.
.
.
كلٌّ منّا تغزو رأسه أفكاراً قد تكون قاتلة لا يمكن خنقها أو مكافحتها إلا بعد أَن تُتم دورة حياتها
لنكتشف بالنهاية إنَّها غيرصالحة للاعتقاد ومتى ما آمنّا بعدم صلاحيتها ستضمر شيئاً فشيئاً ..
الفكرة الّتي تُبتر قسراً تولد من جديد بمتاهتين كبيرتين ..!.
.
.
لا تُعد ناجياً
إن قررتَ الرّجوعبعد لحظات الخطر / الخطأ الأوّلى
أنت مُصاب / آثم
بقدر الوقت الذيأنفقته وأنتَ تُقنع ذاتكَ على التراجع ..!.
في دفاتر الرّوح لاشيء يُمحى وإنْ بدا تأريخكللعالمين ناصعاً كـ صفحة خالية ..!.
صديق مشارك
تَـرْتِيْــلْ .!.
.
.
الصّديق الحقيقي
وطن لا تحتاج لأنْ تعتذر له عن عدم تناسق ملامحك الرّوحية
وتطلب منه المغفرة عن سيئاتك غير المقصودة
أو تُبرر له خياراتك و سلوكياتك العابثة الـ تصدر منك ساعة تيه
الأوطان صبورة كـ قلوب الأمهات
تحتضننا كلّما أزددنا رعونة وإساءة
الصّديق الذي لا يسمو لـ يكون وطناً
مهما اجتهدنا للتعايش فيه ومعه سنبقى غرباء عنه
وسيبقى منفى ..!.
.
روعه روعه
(...هناك حروف نفاجأ بها كأننا نعرفها للوهلة الأولى..)
تحياتي