“لم يعد الفراق مخيفاً ,, يوم صار اللقاء موجعا ً هكذا
“لم يعد الفراق مخيفاً ,, يوم صار اللقاء موجعا ً هكذا
“المرايا المكسُوره تخيفني حين أُحّدق فيها......
ربما لأنها ترسم وجوهنا الحقيقيه من الداخل....
إنه زمن الأشياء المكسـورة”
لم يعد بوسعي اختراع التبريرات لجنونك الموسمي
عندما يسألنا أحدهم عن حالنا ، لماذا نرد بكلمة “بخير” بينما نحن في الحقيقة لسنا بخير؟
“و كيف أصدق ,أيها الغريب,
أن عصفورًا في اليد,
خير من عشرة على الشجرة,
و أنا أعرف أن العصفور في اليد,
هو امتلاك لحفنة رماد
و العصفور على الشجرة
نجمة , فراشة, حلم بلا نهاية...”
ليس بالضرورة أن تكون الأشياء العميقة معقّدة. “يسرقون رغيفك .. ثم يعطونك منه كِسرة ..
المرأة توجد مرة واحدة في عمر الرجل, وكذلك الرجل في عمر المرأة ,وعدا ذلك ليس الا محاولات التعويض
كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود
عزيزي الرجل مسألة شكرك على جهودك فأنصحك ألا تجعلها حلمًا يراودك بين الحين والآخر
ولماذا نشكرك على واجب هو فرض عليك؟
لا تقل إن الجميع يشكرون المرأة على جهودها وتضحياتها في سبيل أسرتها هذا طبيعي هي المرأة يا عزيزي.
عندما تعمل المرأة وتشارك براتبها في نفقات المنزل
لا تندهش عندما تجدها تذكر ذلك في كل وقت وحين
ولا تغضب عندما تجدها تطلب باستمرار العرفان بفضلها وجهودها في سبيل استمرار الحياة.