النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

النملة والضفدعة وسيدنا سليمان عليه السلام

الزوار من محركات البحث: 21 المشاهدات : 587 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    منوشة
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,485 المواضيع: 38
    التقييم: 232
    مزاجي: مبتسم :)
    المهنة: طالبة
    أكلتي المفضلة: برياني
    آخر نشاط: 11/December/2015

    النملة والضفدعة وسيدنا سليمان عليه السلام

    كان سليمان عليه‌السلام جالسا على شاطئ بحر فبصر بنملة تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر ، فجعل سليمان ينظر اليها حتى بلغت الماء ، فاذا بضفدعة قد اخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها فدخلت النملة فاها وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجبا.
    ثم انها خرجت من الماء وفتحت فاها فخرجت النملة من فيها ولم يكن معها الحبة ، فدعاها سليمان عليه‌السلام وسألها عن حالها وشأنها واين كانت.
    فقالت : يا نبي الله ان في قعر هذا البحر الذي تراه صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء ، وقد خلقها الله تعالى هنالك فلا تقدر ان تخرج منها لطلب معاشها ، وقد وكلني الله برزقها ، فانا احمل رزقها ، وسخر الله هذه الضفدعة لتحملني ، فلا يضرني الماء في فيها ، وتضع فاها على ثقب الصخرة وادخلها ، ثم اذا اوصلت رزقها اليها ، خرجت من ثقب الصخرة الى فيها فتخرجني من البحر.
    فقال سليمان عليه‌السلام : وهل سمعت لها من تسبيحة؟ قالت : نعم ، تقول : يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة برزقك ، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك .

  2. #2
    Savage
    .....!
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: العراق .... بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 12,437 المواضيع: 563
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 11531
    مزاجي: الحمدُ لله
    أكلتي المفضلة: لقم (:
    موبايلي: آيفون 7
    سبحان الله القادر على كل شيء !

    شكراً

  3. #3
    من أهل الدار
    منوشة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إجہيہكہآيہ'ۦ مشاهدة المشاركة
    سبحان الله القادر على كل شيء !

    شكراً
    العفو نورت سجاد

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال