نسيت الفتاة موبايلها بجوار القرأن...
وذهبت لحضور حفل عيد ميلاد إحدى صديقاتها وكانت فرصة للحوار بين الموبايل وكتاب الله...
*الموبايل : هذه أول مره تنساني .. أنا زعلان...
*القرأن : أنا تنساني باستمرار الناس...
* الموبايل: أنا تتكلم بي باستمرار واكلمهم ويكلموني...
* القران: أنا احادثهم والناس لا تريد أن تحادثني..
*الموبايل: أنا بي ميزات ..بإرسال واستقبال رسائل....
*القران: أنا مليئ بالرسائل المفرحه والتبشيرات والوعود الجميله...ومع ذلك يقاطعوني ...
* الموبايل: أنا بي ذبذبات تأثر على العقل والجسم سلبياً ومع ذلك ﻻيستغنون عني
* القران....: أنا طبيب اﻻرواح والنفوس واﻻجساد ومع ذلك يستغنون عني
*الموبايل: أنا ايضا يتباهوا بي مع أصحابهم
* القران....أنا لا أحد يريد أن يعرفني على أحد من أصحابه...
++ رجعت الفتاة من الحفل لتأخذ الموبايل ++
*الموبايل:
بعد أذنك هي رجعت لتاخدني .
ألم أقل لك أنها لاتستطيع أن تستغني عني .. ------------------
فكم لنا ان نعود الى القران؟؟؟
واين ياترى نحن من القران؟؟؟؟
ومتى يأتي دور القران من حيث اهميه الامور بحياتنا.؟؟؟؟؟؟
رد مع اقتباس
