آخر اخبار العراق اليوم اخبار داعش اخبار الموصل الاثنين 9-2-2015 .. أهم اخبار العراق العاجله الانالعامري من كركوك : لن نقف الا على أبواب نينوى وسنحتفل قريبا بانتصار كركوك
التلسكوب – آخر اخبار العراق – آخر اخبار العراق اليوم الاثنين 9-2-2015 مباشر .. أهم اخبار العراق العاجله الان .. أمريكا توسع عملياتها بالعراق .. نشرة آخر اخبار العراق الموجزه ، اخبار العراق اليوم ، اخبار العراق العاجله ، آخر اخبار العراق ، أهم اخبار العراق الاثنين ، يقدم التلسكوب تغطيه حصريه
لأهم واخر اخبار العراق العاجله اليوم فى هذا التقرير اليومىي
القوات الامنية تقتل 100 “داعشي”وتقطع امدادات التنظيم في بيجي والصينية
صلاح الدين-((اليوم الثامن))
قتلت القوات الأمنية مسنودة بالحشد الشعبي 100 داعشي في منطقة الصينية وبيجي، فضلا عن قطع طرق امداد الدواعش من جهة محافظة الانبار الى صلاح الدين.
وقال قائد عمليات صلاح الدين الفريق الركن عبد الوهاب الساعدي إن” العملية العسكرية التي انطلقت أمس بمشاركة الحشد الشعبي اسفرت عن قطع طرق الامداد عن تنظيم “داعش” من الانبار باتجاه صلاح الدين”، مبيناً أن ” هذا القطع سيقلل من عملياتهم الارهابية “.
وأضاف أن” العملية اسفرت عن مقتل 100 ارهابي، فضلا عن ابطال مفعول اكثر من 60 عبوة ناسفة في منطقة الصنينة ومناطق اخرى من بيجي”.
واكد الساعدي أن “العلميات العسكرية مستمرة حتى اعلان صلاح الدين محررة بالكامل من العصابات التكفيرية, مستدركا بالقول ان العملية العسكرية تسير وفق مامخطط لها”.|S.T|
مقتل ستة دواعش أفغانيين في الموصل
مقتل ستة دواعش أفغانيين في الموصل
نينوى / صحيفة الاستقامة – كشف مجلس أعيان الموصل، اليوم الأحد، عن مقتل ستة أفغانيين في الساحل الأيسر من المدينة.
وقال المتحدث باسم المجلس إبراهيم الطائي إن “مستشفى الموصل إستقبل ست جثث لأفغانيين قياديين في عصابات داعش الارهابية، قتلوا في حي النداء، الواقع في الساحل الأيسر من المدينة”.
وأضاف الطائي أن (13) من أبرز قياديي عصابات داعش هربوا من مدينة الموصل إلى ناحية البعاج”.
وتجدر الاشارة إلى أن القوات الأمنية تمكنت من تحرير 50 عائلة موصلية من الدواعش في الخطوط الأمامية بين سنجار والموصل.انتهى
بارزاني: إذا قضي على داعش في العراق سيعيد صفوفه بسوريا وسيعاود التخريب
شفق نيوز/ أعلن رئيس إقليم كوردستان مسعود بارزاني، الأحد، عن تحرير قوات البيشمركة أكثر من 15 ألف كم من سيطرة داعش، مشيرا إلى انه يتعين إنهاء داعش ليس عسكريا فقط وإنما بإستراتيجية تنهي أي موارد أو موطئ قدم له.
وقال بارزاني خلال مشاركته في مؤتمر الأمن العالمي بمدينة ميونيخ الالمانية إن "إقليم كوردستان يخوض حرباً ضد الإرهابيين منذ شهر آب الماضي ونحن نفتخر بأن بيشمركة وشعب كوردستان يحاربون من اجل القضاء على داعش".
وأضاف أن "البيشمركة حررت أكثر من 15 ألف كيلومتر مربع من الأرض من الإرهابيين، لكن لا يمكن القضاء على داعش عسكرياً فقط".
ودعا بارزاني المجتمع الدولي إلى "القضاء على مصادر الإرهابيين والوقوف بوجههم وكذلك على المؤسسات الدينية الإسلامية الوقوف ضدهم".
وتابع بارزاني نقلا عن موقع الحزب الديمقراطي الكوردستاني "لو تم القضاء على الإرهابيين في العراق فأنهم سوف يعيدون تنظيم أنفسهم في سوريا ويعودون مرة أخرى ليقوموا بأعمال تخريبية، لذا يجب ان تكون هناك إستراتيجية في العراق وسوريا من اجل القضاء عليهم".
وبحث رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي مع بارزاني يوم أمس أهمية التنسيق مع الإقليم وأهالي الموصل لتحرير المدينة من سيطرة داعش وذلك على هامش مؤتمر الأمن والسلم العالمي المنعقد في مدينة ميونيخ الألمانية.
علاوي يحذر من توسع داعش
بغداد/ المسلة: حذر نائب رئيس الجمهورية إياد علاوي، الأحد، من توسع تنظيم داعش ما لم يتم وضع إستراتيجية من محورين لمحاربته، داعياً إلى استمرار دول العالم بتقديم المساعدة السياسية والعسكرية للعراق في حربه ضد "الإرهاب"، وذلك خلال لقائه السفير الأميركي في بغداد ستيوارت جونز.
وقال علاوي في بيان صدر على هامش لقائه السفير الأميركي في بغداد ستيوارت جونز وحصلت "المسلة" على نسخة منه، إن "على دول العالم والتحالف الدولي وخاصة الولايات المتحدة الأميركية وضع إستراتيجية واضحة لمحاربة تنظيم داعش المتطرف والقضاء على الإرهاب الذي بات يهدد جميع دول العالم"، معتبراً أنه "في حال لم يتم وضع تلك الإستراتيجية فان الإرهاب سيزداد وتتوسع نفوذه".
وأضاف علاوي، أن "هناك محورين للخطة، الأول عسكري يتمثل بوضع خطط حديثة وعالية التقنية تنفذها قوات خاصة عراقية محترفة"، موضحاً أن "المحور الثاني سياسي يسير باتجاه المصالحة الوطنية بين أفراد الشعب العراقي كافة، ونشر مراقبين للمناطق التي يتم تحريرها لضمان عدم حدوث أي تجاوز أو انتهاك".
وشدد علاوي وجونز وفقاً للبيان، على أهمية "وحدة الجهود واستمرار دول العالم بتقديم المساعدة السياسية والعسكرية للدول التي تعاني من الإرهاب والتطرف، خاصة العراق، للقضاء على العنف والإرهاب والأفكار المتطرفة".
قائد سلاح الجو الأردني: البغدادي هدفنا القادم .. هل سيفعلها بعد أن عجز التحالف الدولي؟
الغد برس/ بغداد: أعلن قائد سلاح الجو الأردني، الأحد، عن تدمير 20 بالمائة من تنظيم داعش، وقتل 7000 عنصر ينتمون للتنظيم المذكور منذ المشاركة مع قوات التحالف، فيما أشار إلى التصميم على مسح داعش من الارض، وأن هدف السلاح الادرني القادم هو زعيم الدواعش "أبو بكر البغدادي انتقاما لمعاذ الكساسبة"، فيما تثار التساؤلات عن مقدرة الاردن على ذلك، سيما أن التحالف الدولي بدا عاجزا عن قتل او اعتقال البغدادي.
وأوضح قائد سلاح الجو الملكي أن "القوات الأردنية شاركت بـ 946 طلعة من أصل 5000 مع قوات التحالف"، مشيرا إلى أن "هذه الحرب هي حرب الأردن مع تنظيم داعش وتستهدف البغدادي شخصيا زعيم التنظيم الارهابي وسنثأر للكساسبة ولوطننا".
وأكد المتحدث أن "الجيش الأردني مصمم على محاربة داعش حتى مسحه نهائيا عن وجه الأرض".
وكان وزير الداخلية الأردني حسين المجالي تعهد أيضا، أمس السبت، بالقضاء على تنظيم داعش ومسحه نهائيا وقال في مقابلة صحفية إن الضربات الجوية الأردنية ضد معاقل داعش هي بداية عمليات مستمرة للقضاء عليهم ومسحهم نهائيا.
Reuters
مقاتلات اردنية
وأشار إلى أن"ما قام به نسور قوات سلاح الجو يوم الخميس لتدمير منشآت ومراكز تدريب جماعات داعش الإرهابية ومستودعات الأسلحة هي بداية عمليات مستمرة للقضاء عليهم ومسحهم نهائيًا".
وكان الجيش الأردني أعلن في بيان أنه سيكشف عن تفاصيل عملياته العسكرية، التي استهدفت مواقع تنظيم "الدولة الإسلامية" بالعراق وسوريا في الأيام الثلاثة الماضية.
وقال الجيش في وقت سابق، إن عدة أسراب من مقاتلات سلاح الجو الملكي الأردني، نفذت غارات على مواقع "داعش"، ودمرتها".
وكشف الجيش أن "القيادة العامة للقوات المسلحة ستقوم بعرض تفاصيل العمليات التي تم تنفيذها خلال الثلاثة أيام الماضية في إيجاز عسكري سيعقد الأحد في مركز الملك عبدالله الثاني لتدريب العمليات الخاصة.
وكان سلاح الجو الأردني كثف غاراته على معاقل التظيم في سوريا والعراق لاسيما في مدينة الرقة السورية، منذ نشر داعش شريط فيديو يظهر قتل الطيار معاذ الكساسبة حرقاً.
هذا وتدور تساؤلات في الاوساط الاردنية والعراقية والسورية، فيما لو كانت الاردن تتمكن من قتل زعيم داعش والثأر للكساسبة من عدمه، فيما يؤكد مراقبون ان الحكومة الاردنية لها مصالح ترتبط بداعمين لداعش وانها سوف تدخل نفسها بحرب لن يكون بمقدورها الاستمرار بها.
وكان العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، توعد بالانتقام للطريقة الوحشية التي قتل بها الطيار، وأمر قادة القوات المسلحة بالاستعداد لتكثيف الدور العسكري ضمن قوات التحالف الدولي.
العبادي: الظروف الاستثنائية التي نمر بها تتطلب مزيداً من العمل وماضون باجراءات الاصلاحات
أوان/ بغداد
أكد رئيس الوزراء حيدر العبادي، الأحد، أن حكومته ماضية باجراء الاصلاحات ومتابعة مستجدات الوضع الأمني، فيما عد الظروف الاستثنائية التي يمر بها البلد يتطلب مزيداً من العمل.
وقال العبادي في بيان صدر عن مكتبه عقب الجلسة الاسبوعية لمجلس الأمن الوطني وتسلمت "أوان" نسخة منه، إن "الحكومة ماضية باجراء الاصلاحات ومتابعة المستجدات الحاصلة في الوضع الامني وعازمة على تقديم كل ما من شأنه توفير الحياة الكريمة للمواطن".
أكد رئيس الوزراء حيدر العبادي، الأحد، أن حكومته ماضية باجراء الاصلاحات ومتابعة مستجدات الوضع الأمني، فيما اعتبر أن الظروف الاستثنائية التي يمر بها البلد يتطلب مزيداً من العمل.
وقال العبادي في بيان صدر عن مكتبه عقب الجلسة الاسبوعية لمجلس الأمن الوطني وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "الحكومة ماضية باجراء الاصلاحات ومتابعة المستجدات الحاصلة في الوضع الامني وعازمة على تقديم كل ما من شأنه توفير الحياة الكريمة للمواطن".
داعش يفتح مقراً لإعدام عناصره الهاربين وقيادي يسافر الى تركيا لتلقي العلاج
2015/02/09 14:50
أوان/ كركوك
أكد الامين العام لمنظمة بدر هادي العامري، اليوم الاحد، أن معركة العراق الاسياسية مع تنظيم داعش، ووصف المعارك التي خاضعها الحشد الشعبي والبيشمركة والجيش كانت بـ"الجيدة"، وفيما أشار إلى أن القوات الامنية ستحتفل قريبا بانتصار كركوك على "الارهاب"، لفت إلى أن تلك القوات بجميع صنوفها لن تقف إلا على أبواب محافظة نينوى.
وقال هادي العامري في تصريحات صحافية لعدد من وسائل الإعلام بينها "أوان"، على هامش لقائه محافظ كركوك نجم الدين كريم، إن "زيارتنا لكركوك اليوم جاءت للاطمئنان على أوضاع المحافظة وتهنئة إدارتها بالنصر على عناصر تنظيم داعش وصمودها بوجه التحديات".
وأضاف العامري أن "معركتنا الأساسية اليوم في العراق هي مع داعش وتستثمر كل الطاقات وموجهة صوب عدو شرس وعصابات إرهابية ليست لديها أية قضية اخلاقية أو إنسانية أو دينية"، مشيراً إلى أن "المعارك التي خاضها الحشد الشعبي والبيشمركة والجيش في آمرلي والزركة قرب الطوز وجلولاء والسعدية وبحيرة حمرين وقره تبه كانت جيدة".
وتابع العامري "نجحنا مع البيشمركة فكانت لدينا اعلى درجات التنسيق"، مؤكداً أن "كركوك لها أهمية كبرى، ففيها منابع النفط والغاز ومحطات الكهرباء، وعلينا العمل على إنهاء تهديد داعش بالتنسيق العالي مع البيشمركة ومحافظ كركوك وهذا يتطلب العمل بشكل سريع".
ولفت العامري إلى أن "الهجوم الذي تعرضت له كركوك قبل أكثر من اسبوع وانتصرت فيه البيشمركة على تنظيم داعش وقتلت اعداداً كبيرة كانت نتيجة حتمية لخسارة التنظيم إحدى قلاعه، وهي شمال المقدادية والضلوعية"، مشدداً "اننا سنحتفل قريباً بالانتصار بكركوك وهذا يتطلب عملاً سريعاً وقريباً جداً لتنضم كركوك الى المدن المحررة كديالى والضلوعية وجرف النصر".
وتعهد العامري بأن "المعركة مع داعش لن تقف إلا على ابواب محافظة نينوى"، معرباً عن ثقته العالية بـ"المقاتلين وهزيمة تنظيم داعش سوياً".
وأعرب الأمين العام لمنظمة بدر عن أمله بأن "تكون هزيمة تنظيم داعش على يد العراقيين"، مخاطباً أهالي كركوك "نحن نحمل رسالة اطمئنان للمحافظة وإدارتها الناجحة ومواطنيها".
وكان الأمين العام لمنظمة بدر هادي العامري وصل، اليوم الأحد،8 شباط 2015، إلى محافظة كركوك لبحث الوضع الأمني، فيما عقد فور وصوله اجتماعاً مع المحافظ نجم الدين كريم وقيادي في الحشد الشعبي لمناقشة سبل دعم القوات الأمنية لتطهير المناطق التي يسيطر عليها تنظيم (داعش).
نينوى-((اليوم الثامن))
كشف عضو مجلس النواب السابق عن محافظة نينوى زهير الاعرجي، عن قيام تنظيم “داعش” بفتح مقر ثاني لمحاكمة عناصره الهاربين من القتال فيما لفت الى وجود قيادي عراقي بالتنظيم هرب من الموصل بسبب هذه المعارك، بحجة العلاج.
وقال الاعرجي إن “داعش تكبد خسائر كبيرة، مؤخرا سواء من قبل التحالف الدولي او قوات البيشمركة في الموصل”،مضيفاً “هذه الخسائر ادت الى انسحابات كثيرة في صفوف عناصر داعش، ما جعله يستقدم قوة من مدينة الرقة السورية لتوزيعها داخل الموصل خلال الايام الماضية”.
وتابع الاعرجي، ان “داعش نفذ حملة اعدامات لعناصره التي هربت خلال المعارك الاخيرة مع قوات البيشمركة في اطراف الموصل”، مبيناً أن “الاعدامات نفذت في محاكمهم الخاصة بمعسكر الغزلاني، وكذلك في مقرهم الجديد بمنطقة الغابات في ساحة الكشافات بتربية نينوى”.
ولفت الى أن “داعش بعدما استقدم هذه القوات، بات يفتقد الثقة بعناصره العراقيين”، موضحاً أن “احد قيادات داعش من العراقيين الذي اسمه (عطا الله) ويلقب بـ (ابو فارس) قد هرب من الموصل، الى تركيا بحجة العلاج”.|S.T|