الما شايف جرح خل ينظر لحالي
والما سامع شعر خل يقره موالي
فاتح صفحة بيضه وياك بيها سطور
وأقﻻمك خناجر تكتب أكبالي
أسد العين سكته وطيفك يمر حار
يحركني وتشب أصورك أبالي
أنت أكبر جرح ربيته بين الروح
طفل أنت وحسبتك أزغر أطفالي
تفز بيه بصفنتي وياريت ما فزيت
ما شفتك صدك من خابت أمالي . . . .