على بعد قرون من الضحك
أفتش الشروق بحثآ عن أبتسامة للشمس
يسئلني القمر عن سبات الليل
فحزني كظلال رمادي الهطول...
أمشي في الشوارع
أتعمد العثرات
وأحسب نفسي شوق سألقاك`
كما هي سرادق العشق العتيقة.
ونظرات جارتي المحدقة خاف النوافذ
...والأني رجل بنكهة واحدة
تاركآ عقلي عندة عتبة الجنون
موغلآ في ضياع ملئ شجني
لأ نتشي وأسير بذكراك
كلما أحتدم بية صقيع المنفى..
م