هنا

[شاكر العتابي]

زعم تنظيم "داعش" الإرهابي، أنه استند إلى فتوى قبل الإقدام على قتل الطيار الأردني معاذ الكساسبة حرقًا.

ونشرت مواقع جهادية صورة من الفتوى، جاء فيها: "إن الأحناف والشافعية ذهبوا إلى جواز التحريق مطلقًا، وأن تفسير المهلب أبن صفرة لقوله صلى الله عليه وسلم: (النار لا يُعذب بها إلا الله)"، ليس هذا النهي على التحريم، بل على سبيل التواضع".

وأضاف التنظيم أن "الحافظ ابن حجر" قال "يدل على جواز التحريق فعل الصحابة، وقد سمل النبي أعين العرنيين بالحديد المحمي.. وحرق خالد بن الوليد بالنار ناسًا من أهل الردة".

جدير بالذكر أن تنظيم "داعش" الإرهابي نشر صورًا لقتل الطيار الأردني معاذ الكساسبة "حرقا".
وأظهرت الصور "الكساسبة" واقفًا داخل قفص حديدي قبل أن يتم إشعال النيران في جسده ويلقى مصرعه حرقًا، على يد عناصر التنظيم.

جاء ذلك بعد اعتقال "داعش" للطيار الأردني في ديسمبر الماضي، عقب إسقاط طائرته على يد مسلحي التنظيم قرب مدينة الرقة السورية، حيث كان "الكساسبة" في مهمة ضمن غارات التحالف الدولي على معاقل "داعش".



المصدر

[رجل كل العصور]

1458
داعش لم تاتى من فراغ
انها لها رصيدا هائلا من ادبيات الحرق والتقتيل والتكفير
فى ادبيات المسلمين ابتداءا من ما يسمى بحروب الرده
حتى غزوات المجاهدين


شكرا لك
مودتى

[فجر السعودية]

ان اتهام سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عن بحرق رأس خالد بن نويرة فهي رواية باطلة في سندها (محمد بْنُ حميد الرازي)، وهو كذاب قال عنه الإمام ابنُ حِبَّان: (كان ممن ينفرد عن الثقات بالأشياء المقلوبات. قال أبو زرعة ومحمد بن مسلم بن وَارَة: صَحَّ عندنا أَنَّهُ يكذب)"، مشيرا إلى أن جميعها روايات يُروّج لها بعض في معرض التشنيع على الصحابة الكرام رضي الله عنهم.

[المحامي احمد التميمي]

يا للهول ,هولاء البرابرة لا يدركون حقيقة ان تسويق (أفعالهم الشنعاء) , لا تسعفها رواية او حديث او يقنعو بها الناس مهما اجتهدوا وأن صحت .
شكرا شاكر

[شاكر العتابي]

رجل كل العصور
فجر السعودية
المحامي احمد التميمي

شكرا لمروركم .. هم يتسترون بالدين تبريرا لجرائمهم ويفسرون القرآن والحديث على اهوائهم .. اين منهم قول الله تعالى في الاسرى {حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا} وحديث الرسول صلى الله عليه واله وصحبه (

المسلم من سلم الناس من لسانه ويده)