المتنبي :
لا أقمنا في مكان و إن طاب
و لا يمكن المكان الرحيل
كلما رحبت بنا الروض قلنا
حلب قصدنا و أنت السبيل
فيك مرعى جيادنا و المطايا
و إليها وجيفنا و الذميل
(الوجيف و الذميل : عدو الخيل و سير الإبل )
أبو العلاء المعري : ( أمه حلبية من بني سبيكة )
حلب للوارد جنة عدن
و هي للغادرين نار سعير
و العظيم العظيم يكبر في
عينه منها قدر الصغير الصغير
و في رسالة الغفران :
يا شاكي النوب انهض طالبا حلبا
نهوض مضنى لحسم الداء ملتمس
و اخلع إذا حاذيتها ورعا
كفعل موسى كليم الله في القدس
---------------------
شكرا جزيلا لك -المخرج سجاد العموري-
لفته جميله منك جدا فاضلي
وخاصه لمكانة حلب في قلوب السوريين
الله يفرج عنا وترجع حلب حضن سوريا الحنون