كانت سرينادته ... و الشرفة معاً ... على شرفها كان أيضاً يمنح أصابعه أوتاراً
كانت سرينادته ... و الشرفة معاً ... على شرفها كان أيضاً يمنح أصابعه أوتاراً
اعترف راحت علي خمس درجات
أحبك أبي .. هذا النص الذي في عيني علّول ... و في عيني الآن أبي
لو كان القلب عوداً ... لصح أن نقول : بعض أوتارك مؤلمة أي قلبي
سيكون كل شيء جميلا" بأذنه تعالى ... كن معنا يارب
ليس للمرأة أمام الرجل الشرقي ـ الشريف ـ إلا أن تكون إما طفلته أو امرأته ... أن تكون طفلته و امرأة غيره فهذا ما يفوق هدم كعبة حضارته !!! أما ـ غير الشريف ـ فلا خيار للمرأة إلا أن تكون امرأته / جاريته ......... الخ .... إذن يسعدني أن أقول لكم أيها الشرفاء و الــ .......... : لستُ شريفاً ... أبٌ أنا لامرأةِ غيري
اعترف بأني خائفه من شئ ما
اعترف باني في داخلي شي من التعب النفسي وانتظر الفرج
إﺣﺪﻯ ﺍﻟﺪﺭﻭﺱ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ هذه ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻟﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺘﻤﻨﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻟﻚ !
امر بحالة من الهيستريا لم تحضرني مسبقا
لدرجة انها كسرت اقلامي وشتت افكاري
ووضعتني موضع اللامبالاة