النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

حوار مع كبير خطباء المنبر الحسيني د. أحمد الوائلي

الزوار من محركات البحث: 31 المشاهدات : 432 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    الصدوق
    الصدوق
    تاريخ التسجيل: July-2012
    الدولة: واسط_الكوت
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,201 المواضيع: 701
    صوتيات: 14 سوالف عراقية: 10
    التقييم: 2699
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: الدولمه
    موبايلي: كلاكسي
    آخر نشاط: منذ 3 يوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر ICQ إلى المثال الطيب
    مقالات المدونة: 25

    حوار مع كبير خطباء المنبر الحسيني د. أحمد الوائلي

    حوار مع كبير خطباء المنبر الحسيني د. أحمد الوائلي
    إعداد : الشيخ عبدالنبي عبدالمجيد النشابة
    الطبعة الأولى
    2002م


    بسم الله الرحمن الرحيم
    مقدمة :
    نقدم لكم في هذه القبسة المتمثلة في المقابلة، التي أجرتها مجلة مرآة الأمة، ونشرته في العدد 1073.. وكانت هذه المقابلة مع صوت الشيعة، سماحة الدكتور أحمد الوائلي حول الاختلاف الواقع بين السنةوالشيعة : أسبابه، والحلول، وبعض القضايا الأخرى.

    عبدالنبي عبدالمجيد النشابة

    السيرة الذاتية للدكتور أحمد الوائلي :
    دراسات الجوامع ' ثلاث مراحل '
    المرحلة الأولى (مرحلة الأوليات).
    المرحلة الثانية (مرحلة السطوح).
    المرحلة الثالثة (البحث الخارج)، واستهلكت عشرين عاماً.
    بكالوريوس لغة عربية وشريعة (جامعة بغداد).
    ماجستير الشريعة والتفسير (معهد الدراسات العليا في بغداد).
    دبلوم اقتصاد (المعهد العالي مصر).
    دكتوراه في الشريعة قسم الاقتصاد الإسلامي (دار العلوم في القاهرة).

    ما الفرق في رأيك بين السنة والشيعة؟..
    الفروق الموجودة بين المذاهب الإسلامية ككل، ومنها ما هو بين الشيعة والسنة ؛ فروق ناتجة عن أسباب..
    السبب الأول : هو الفهم الخاطئ للأدلة العقائدية، التي تتعلق بالإمامة التي تلي النبوة مباشرة.. هل تكون الإمامة بالانتخاب؟.. ويقال أن رسول الله - صلى عليه وآله وسلم - لم يستخلف أحدا، وترك الأمرللمسلمين.. والمسلمون التجأوا إلى منهج الشورى.. أو أن القرآن الكريم له منهج، والسنة النبويةالشريفة لها منهج، في اختيار الإمام من بعد الرسول؟..
    أهل السنة يذهبون إلى أن النبي انتقل إلى جوار ربه، ولم يرشح أحداً.. سوى أنهم استنتجوا من أمرهبأن يصلي في الناس أحد الصحابة، وكانت السيدة عائشة قالت : ائتمروا أبا بكر فليصلّ في الناس، وصلى أبو بكر، وقال المسلمون : ارتضاك رسول الله لديننا، فكيف لا نرتضيك لدنيانا؟.. فاتجهوا لهذا الإتجاه، وهو أن أبا بكر مرشح ثم ينتخب.. هذا هو الرأي الذي ذهب إليه أهل السنة، وقد يستدل بعضهم بآيتين هما في الواقع الأمر غريبتان على الاستدلال : الأولى هي : {وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ}، والآية الثانية: {وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ} صدق الله العظيم.. فليس للآيتين علاقة بنظرية الحكم.
    أما رأي الإمامية : فالخلافة بالنص، وبالجعل، وهو رأي الشيعة.. وهم يستدلون بآيات كثيرة منها : {إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا}، {يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَة ً الأْرْضِ} صدق الله العظيم.. هذا هو السبب الأول : ' المنهج إلى الإمامة '.. ولو اقتصر الأمر على المناقشة بفهم الأدلة لهان الأمر، ولكن تدخلت العوامل السياسية، والعوامل القبلية، وخلفيات أخرى، فتضخمت الاختلافات.. فالسياسة ما دخلت شيئاًإلا وأفسدته.
    كما أن من أسباب الخلاف، يرجع إلى مناهج في الفقه والعقائد عند أهل السنة، ومناهج في الفقه والعقائد عن الشيعة.
    س : بعض الشيعة يكفرون السنة.. ويرون أن من يصلي وراء سني، فصلاته غير مقبولة.. فما ردكم؟..
    ج : هذا الشيعي جاهل ولا يعقل شيئاً من الدين، فمن ينطق بالشهادتين ؛ فهو مسلم.. والذي يكفر مسلماً ؛ هو الكافر!..

    س : لم لا يأخذ الشيعة بأحاديث أبي هريرة رضي الله عنه؟..
    ج : لا نأخذ بأحاديثه بكل صراحة، لعدة أسباب :
    أولها : أن جملة من الصحابة كانوا يرمونه بنقص الفهم والقصور، ومنهم السيدة عائشة، التي خطأتهفي أكثر من مورد.. فهذا الرجل التقى النبي - صلى الله عليه وسلم - مدة لا تزيد عن ثلاث سنين، ولكن غزارة الأحاديث التي رواها عن النبي، توحي لنا بالشك.. لأن النبي لم يكن متفرغاً في كل وقته لأبيهريرة، حتى يروي عن الرسول آلالف الأحاديث.
    أما السبب الثاني : فهي المواقف الكثيرة له، التي أعلن فيها بغضه لعلي بن أبي طالب.
    أما السبب الثالث : فهو أن الاسرائيليات دخلت في رواية أبي هريرة، وجاء براويات عليها ألف علامةاستفهام!..

    س : هناك من يقول : إن الشيعة يسبون الصحابة.. فهل هذا صحيح؟..
    ج : أنا دائما أقول، وأنا على المنبر : أنه منذ أن جاء الإسلام إلى خلافة معاوية بعد مقتل الإمام علي.. هذا التاريخ كان فيه شيعة، وأنا أتحدى أن يكون في هذا التاريخ أي شيعي شتم الصحابة خلال هذه الفترة.. ولكن عندما جاء معاوية بن أبي سفيان إلى الحكم، وجاء الأمويون وأخذوا يشتمون الإمام علياًمن على المنابر 80سنة، تولدت بعض ردود الفعل عند البعض فشتموا الصحابة.

    س : عملية التقريب بين المذاهب.. أين وصلت؟..
    ج : الحقيقة أن عملية جمع كلمة المسلمين، من أعظم القربات عند الله - عز وجل -.. وفي رأيي : أنلعملية الجمع بين المسلمين عدة أبواب، ويجب أن نلج هذه الأبواب، ومنها : أن يقرأ بعضنا الآخر.. فنحن نقرأ أهل السنة، ولكن أهل السنة لا يقرأوننا؟!.. فللأسف كثير من أهل السنة، وخصوصاً الشرائح المتأخرة، فهي لا تترك كتاباً شيعياً في مكتبتها، إلا إذا لزم الأمر في بعض الأحيان، فتحتاجه لمحاججةأو مجادلة!.. فيجب أن يطلع ويقرأ بعضنا البعض الآخر، حتى يزول كثير من سوء التفاهم.
    ويجب أن نرجع إلى تصحيح بعض الثغرات الموجودة في التاريخ، والتي اخترعت اختراعاً، وكتبت في كتب أهل السنة ضد الشيعة، وفي كتب أهل الشيعة ضد السنة.. ويجب أن نعرف أن الأصول لا اختلاف فيها بين المسلمين أبدا.. فلو اقتصرنا على أن نجعل الحد الأدنى هو التمسك بالأصول والإيمانبالأصول.. وأما الأمور الثانية والزائدة عن الأصول، فلا ينبغي أن نكفر بعضنا بعضا، ولا نختلف مع بعضنا البعض.
    كما بجب أن يكتب أهل السنة عن أهل الشيعة، ويكتب أهل الشيعة عن أهل السنة، ودعني أضرب لكم مثلاً : فقد صدرت مجموعة الفقه الإسلامي في الكويت، وليس فيها رأي واحد لآل محمد!.. وآل محمد ليسوا من كوريا أو تايلند!.. فلماذا لا يوجد فيها أي رأي من آراء أهل محمد؟!.. فنحن نريد من المسلمين ألا ينظر أحدهم إلى الآخر نظرة غريب، وإنما هو جزء من الكيان الإسلامي.
    ومن أهم الشروط للتقارب التزاوج.. فلماذا لا يتم الزواج بين الشيعة والسنة؟.. فنحن ليس لدينا مانع من أن يتزوج الشيعي من المرأة السنية!.. لكن الفتاوى والتي تصدر من بعض الجماعات، تحرم هذه الزيجات ؛ أي تحرم تزويج السنية من الشيعي.. فلماذا؟..

    س : هل من المعقول أن يستمر الخلاف بين المسلمين، بسبب حرب معاوية مع الإمام علي قبل 1400 سنة؟.. ومن المستفيد من هذا الخلاف؟..
    ج : المستفيد قطعاً هو الاستعمار، والاستعمار يغذي الخلاف بين السنة والشيعة ؛ لأنه ليس من المعقول أن يستمر الخلاف بين السنة والشيعة، أن الإمام ' علي تقاتل مع معاوية ' وإنما هناك مصالح عند البعض، ولا يريد أن يتخلى عنها، فهو يؤجج الفرقة والخلاف حتى يضمن مصالحه.

    س : قال تعالى : {أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ} صدق الله العظيم.. ما تفسيركم لـ{وَأُوْلِي الأَمْرِ}؟..
    ج : أولو الأمر عندنا هم العلماء.. ولو كان أولو الأمر هم الحكام، لضعنا.. لأن كثيراً من الحكام متهورون، لا عقل لهم، ولا تفكير.

    س : أيهما أوجب الخُمس أم الزكاة؟..
    ج : كلاهما واجب، وكلاهما أمر بهما القرآن.. ولكن الاختلاف في توسيع المفهوم، وتضييق المفهوم.. فالزكاة لها مفهوم عند البعض واسع، وعند البعض الآخر ضيق.
    أما الخمس : فأيضاً القرآن أمر به، قال تعالى " بسم الله الرحمن الرحيم ' {وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّنشَيْء ٍ لِلّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ}.. فكل ما في الأمر أنالغنيمة عندنا ليست فقط في دار الحرب، فجميع ما يغنمه الفرد، وما يحصل عليه الإنسان غنيمة، ويجب عليه الخمس.. وتصرف في المصالح العامة، فيعطي منها للعلويين، والباقي يصرف لإنشاءمستشفيات وطرق.
    فالخمس مأمور به في القرآن، وغاية ما في الأمر، أن أهل الشيعة يوسعونه إلى ما يكسبه الإنسان إلىالكسب والغنيمة.. أما أهل السنة، فيقتصرونه على ما يغنمه الإنسان في دار الحرب.. وهذا سبب من أسباب الاختلاف بين السنة والشيعة.

    س : وماذا يترتب على تارك إعطاء الخمس؟..
    ج : عقوبة تارك الخمس هي نفسها عقوبة تارك الصلاة، الآن إذا ترك الإنسان الصلاة، فماذا يترتب عليه؟.. فإذا تركها جحوداً، فيعتبر كافرا.. وإذا تركها عصيانا، فيعتبر عاصيا ويعاقب.

    س : من الملاحظ أن الشيعة يقومون بضرب أنفسهم، وجرح صدورهم في يوم عاشوراء.. فما السبب؟..
    ج : سبق للعلماء وأعطوا رأيهم في هذا الموضوع، وقالوا : أن هذا الضرب إن أضر بالنفس، فهو محرم.. وإذا لم يلحق بالنفس ضرراً فلم يحرم، فهو مجرد تعبير وجداني عن حبهم للحسين عليه السلام.

    س : هل تواجهون صعوبات مع الأنظمة الحاكمة؟..
    ج : هذا السؤال لا سبيل للإجابة عليه، لأنه موضوع خطير!..

    س : ما رأيكم بالمناخ الديني في الكويت؟..
    ج : الكويت بها روح اسأل المولي - عز وجل - أن لا يغيرها، فيها اتجاه ديني قوي، وتوجه نحو الدين على مختلف شرائحها.. فهنا في الكويت توجه نحو الدين، لم أره في بلاد الخليج كلها.

    س : ما المانع من سجودكم على ' البسط أو السجادة '؟..
    ج : لدينا نصوص تمنعنا من ذلك، فلدينا نصوص تقول : أنه لا تصح الصلاة إلا على الأرض، أو ما أنبتت الأرض.

    س : ما حقيقة " مصحف فاطمة الزهراء '؟..
    ج : هذا المصحف موجود في أدمغة البعض، وأنا أتحداهم.. وأنا على أتم الاستعداد لإعطاء جائزة لمن يأتيني بنسخة، وها أنا أقولها عبر مجلة ' مرآة الأمة ': أنا مستعد لتقديم عشرة آلاف دينار، لمن يأتينيبنسخة من هذا المصحف.. فنحن لا نملك أي مصحف غير القرآن الكريم، وهو كتاب المسلمين جميعهم.

    س : ما رأيك بالبنوك الإسلامية؟.. وهل يجوز التعامل معها؟..
    ج : في الواقع كل مسألة من مسائل البنوك، لها حساب خاص.. ولا أستطيع أن أعطي رأياً عاماً فيها.. ولابد من الرجوع في كل معاملة من المعاملات البنكية، ونعرضها على المقاييس والأدلة، فإن وافقت عليها الأدلة، فهي مقبولة وإلاّ فلا.

    س : هل لك أن تحدثنا عن رأيك في زواج المتعة؟..
    ج : هذا الزواج عند كل المسلمين، وليس فقط عند الشيعة ؛ لأنه إجماع المذاهب الإسلامية على أنالزواج بنية الطلاق جائز، ولكنه يجرى بالصيغة الدائمة.. فيقول للمرأة : تزوجتك، وهو في ذهنه ونيته أنه بعد ساعة يطلقها، أو بعد يومين يطلقها ؛ وهذا جائز.
    أما من الناحية الثانية : فيجب أن تتحقق الضوابط الشرعية لزواج المتعة.. فعلى سبيل المثال : إذا كان هناك تلميذ يدرس في الخارج، فيظل 10 سنوات في الخارج، فبدل أن يقع في الحرام، يتزوج زواجاًيتحمل كل تبعاته : وهو وجود المهر، والعقد، وإذا حملت فالولد ابنه بكل الشروط، إلا بعض الشروط الأدبية.

    س : من أطلق عليك لقب ' جامعة العلم المتنقلة '؟..
    ج : هذه تنسب إلى مجموعة من رجال الفضل عندنا، وفي طليعتهم المرحوم السيد شهيد الصدر.. وفي الواقع أنا أقل من ذلك، فأنا أحد خدام الشريعة الإسلامية.

    س : كثير من الشيعة يتساء لون عن كيفية البدء في دراسة المنبر الحسيني؟..
    ج : ولوج الإنسان إلى الخطابة الحسينية، أصبح يتطلب منهجاً طويلاً مبدئياً، على من يحاول أن يكون خطيباً، أن يدرس العلوم الإسلامية بمراحلها.. ولابد أن تكون لديه دراسة حديثة، حتى يجعل المنبر بوابة لهموم المجتمع.. ولابد أن يطلع على أفكار وأراء المسلمين، بالإضافة إلى دراسة علم النفس والاجتماع.. ولابد من أن يتتلمذ على يد أحد الأساتذة.

    س : ما حكاية ' فَدَك '؟..
    ج : حكاية فدك لها وجهان : فإما أن نقول : أن هناك اختلافاً في فهم الدليل أوجب أن يقف الخلفاء من الزهراء ذلك الموقف، بأن أخذوا منها ' فدك ' دليلاً استند عليه أبوبكر بقوله : نحن معاشر الأنبياء لا نورث.. ولكن الزهراء قالت : لا، النبي يورث كسائر الناس.. واستدلت بالعمومات الموجودة في الآياتالكريمة : بسم الله الرحمن الرحيم {وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ}.. فالزهراء استدلت بهذه الآيات، واستدلت بأن النبي كسائر الناس.
    ولكن هناك وجهة نظر تقول : أن الخليفة بحكم ولايته العامة، رفض أن يعطي الزهراء ' فدك '؛ لأن بها واردا ضخماً، وهذا الوارد يمكن أن يصرفه في مكان آخر.. وحتى لا يستعين فيه علي بن أبي طالب في اتخاذ أتباع.. وهنا اتضح أن هناك نظريتين : نظرية سياسية، تختلف عن النظرية الفقهية.

    س : هل من كلمة نختم بها الحوار الصريح معكم؟..
    ج : في نهاية هذا الحديث أنا أتمنى لوسائل الأعلام الكويتي التوفيق في أداء مهمتها، وأقترح على وسائل الأعلام ما يلي :
    أولاً : أن الأمور الدينية، ينبغي على وسائل إلا تقبل أي كلمة، أو مقال، كلمتها من إنسان مبلغ ثقافته سوى بضعه أحاديث يحفظها، وبدون أن يكون مستوفياً للشروط.
    وثانياً : لابد أن تكون عاملاً مساعداً على لمّ الشمل، وليس التفرقة.
    وثالثاً : لابد أن تفتح أبواباً دائمة، وليس في المناسبات فقط.
    وأخيراً أتمنى لكم التوفيق.

  2. #2

  3. #3
    الصدوق
    الصدوق
    نورت خوية ابو شهاب الورد

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: تونس الخضراء
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,659 المواضيع: 935
    التقييم: 7824
    مزاجي: الحمد الله
    أكلتي المفضلة: مشاوي
    موبايلي: Nokia
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 2
    جزاك الله كل خير ع الطرح

  5. #5
    الصدوق
    الصدوق
    احسنتم شكرا لكم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال