إنزال المسيح أو الدفن
the Deposition of Jesus or Entombment
إنزال المسيح أو الدفن هي لوحة زيتيّة لفنان عصر النهضة العليا الإيطالي رافائيل. و قد وقّعت و أرّخت من قبل رافائيل أوربيناس عام 1507، اللوحة موجودة الآن في معرض بورجيس في روما. و هي الجزء المركزي من ألتربيس "لوحة المذبح" الأكبر و التي أمرت بتنفيذها أتلانتا بايوني البيروجيّة على شرف أخيها المتوفي، جريفونيتّو بايّوني. و ككثير من الأعمال، فإنّها تظهر عناصر من مواضيع شائعة تناولت إنزال المسيح، رثاء المسيح و دفن السيّد المسيح.
الفنّان : رافائيل
السنة: 1507
النوع: لوحة زيتيّة
الأبعاد: 184 × 176 سم
الموقع: معرض بورجيس - روما
رافائيل سانزيو دا أوربينو: "6 نيسان أو 28 آذار، 1483 – 6 نيسان 1520" و يشتهر ببساطة بإسم رافائيل، و هو رسّام و معماري إيطالي من عصر النهضة الأعلى، و يحتفى بجمال و كمال لوحاته و رسوماته. و قد شكّل مع مايكل أنجلو و ليوناردو دا فينشي، الثالوث التقليدي لكبار سادة تلك الفترة.
و قد كان رافائيل غزير الإنتاج، و يدير مشغلا كبيرا بصورة غير مألوفة، و على الرغم من وفاته في السابعة و الثلاثين من عمره، فإنّه ترك لنا مجموعة كبيرة من أعماله. و قد تمّ العثور على العديد من أعماله في قصر الأبوستولك "القصر الرسولي" في الفاتيكان، حيث شكّلت رسوم غرف رافائيل الجداريّة الجزء الأكبر و المحوري من عمله. و تعد لوحة مدرسة أثينا في ستانزا ديلا سيجناتورا "غرفة سيجناتورا" في الفاتيكان و هي أحد غرفه الأربع. بعد أعوامه الأولى من العمل في روما فإنّ الكثير من أعماله كانت من تصميمه، لكنّ أغلب الأجزاء كان يتم تنفيذها من قبل المشغل من خلال رسوماته، مع خسارة بالغة في الجودة. لقد كان بالغ التأثير خلال حياته، على الرغم من أنّ أعماله كانت تعرف خارج روما من خلال الطبعات. و بعد وفاته، إزداد إنتشار تأثير منافسه مايكل أنجلو حتّى القرنين ال18 و ال19 الميلاديّين، عندما أعيد إعتبار أعمال رافائيل الأكثر هدوءا و تناغما كنماذج عليا. و تقع أعماله طبيعيّا في ثلاثة مراحل و ثلاثة أنماط، وصفها جورجو فاساري لأوّل مرّة، سنواته الأولى في أومباريا، و من ثمّ فترة من أربع سنين "من 1504-1508" إستوعب خلالها التقاليد الفنّية لفلورنسا، و من ثمّ سنواته ال12 الأخيرة المفعمة بالنصر روما، من خلال عمله لإثنين من الباباوات و المقرّبين منهم.
///////////////////////////////////////////////
The Deposition (Deposizione Borghese) or The Entombment is an oil painting by the Italian High Renaissance painter Raphael. Signed and dated "Raphael Urbinas MDVII (1507)", the painting is in the Galleria Borghese in Rome. It is the central panel of a larger altarpiece commissioned by Atalanta Baglioni of Perugia in honor of her of fallen son, Grifonetto Baglioni. Like many works, it shares elements of the common subjects of the Deposition of Christ, the Lamentation of Christ, and the Entombment of Christ.
Artist Raphael
Year 1507
Type Oil on wood
Dimensions 184 cm × 176 cm (72 in × 69 in)
Location Galleria Borghese, Rome
Raffaello Sanzio da Urbino (April 6 or March 28, 1483 – April 6, 1520), better known simply as Raphael, was an Italian painter and architect of the High Renaissance, celebrated for the perfection and grace of his paintings and drawings. Together with Michelangelo and Leonardo da Vinci, he forms the traditional trinity of great masters of that period.
Raphael was enormously productive, running an unusually large workshop, and despite his death at 37, a large body of his work remains. Many of his works are found in the Apostolic Palace of The Vatican, where the frescoed Raphael Rooms were the central, and the largest, work of his career. The best known work is The School of Athens in the Vatican Stanza della Segnatura. After his early years in Rome much of his work was self-designed, but for the most part executed by the workshop from his drawings, with considerable loss of quality. He was extremely influential in his lifetime, though outside Rome his work was mostly known from his collaborative printmaking. After his death, the influence of his great rival Michelangelo was more widespread until the 18th and 19th centuries, when Raphael's more serene and harmonious qualities were again regarded as the highest models. His career falls naturally into three phases and three styles, first described by Giorgio Vasari: his early years in Umbria, then a period of about four years (from 1504–1508) absorbing the artistic traditions of Florence, followed by his last hectic and triumphant 12 years in Rome, working for two Popes and their close associates.