طريقة جديدة وفريدة من نوعها لجأت إليها مجموعة من الشباب لدعم أطفال مرضى السرطان مستخدمين التكنولوجيا. فبعد أن لجأت إحدى الشركات الاعلانية الى تسويق منتجها "الشامبو" عبر شاشات تتميز بأجهزة استشعار الحركة، أصبح اليوم لهذه الشاشات هدف آخر.
فاذا كنت مارًّا الى جانب محطات القطارات في السويد، ستصادف اعلانا على الشاشة تظن أنه في البداية مجرد دعاية لمنتج شامبو للشعر، لتستدرك لاحقا أن الاعلان يعود الى أطفال مرضى السرطان بهدف التبرع للجمعية ودعمها.
هذه الخطوة المميزة قامت بها المنظمة السويدية لدعم أطفال السرطان وتأتي لتوعية المواطنين في السويد وتحريك الحس الانساني لديهم.
والاعلان لايتجاوز الدقيقتين (شوفوا موتغلسون)