"ساجدة الريشاوي" اسم انتشر في الإعلام مؤخرًا بعد أن قرر تنظيم "داعش" أن يقايض الحكومة الأردنية بالإفراج عنها مقابل إطلاق سراح الطيار الأردني معاذ الكسابسة، والرهينة الياباني الصحفي كينجي جوتو.
السؤال الذي يدور الآن: ما هي الأهمية التي تحملها المجاهدة ساجدة، الذي يجعل تنظيم "داعش" يقايض على امرأة برجلين؟.. نرصد أهم 10 معلومات عن تلك المرأة..
1- اسمها بالكامل "ساجدة مبارك عطروس الريشاوي".
2- مسقط رأسها العراق ومن مواليد 1965.
3- فجرت 3 فنادق مع زوجها في العاصمة الأردنية عمان، هما "راديسون ساس"، و"جراند حياة"، و"دايز إن" عام 2005.
4- نجت بأعجوبة من عملية انتحارية لعدم انفجار حزامها الناسف، بينما مات زوجها.
5- حكمت الأردن عليها بالإعدام في 2006، ولم ينفذ حتى الآن.
6- أرملة علي حسين علي الشمري، الذي نفذ تفجير انتحاري في حفل زفاف بفندق راديسون ساس.
7- تعلمت تفجير الحزام الناسف من زوجها، إلا أنها لم تستطع التنفيذ وهربت مع الناس بعد انفجار حزام زوجها.
8- سافرت إلى الأردن بصحبة زوجها "الشمري" الذي دخل الأراضي الأردنية بجواز سفر مزور.
9- تقضي عامها العاشر بالسجن.
10- راح ضحايا عملياتها الإرهابية 62 قتيلًا وأكثر من 100 جريح.