صاحبات أطول شعور بالعالم…الخارقات للطبيعة
دائما ما تحلم بشعر طويل وكثيف يميزها عن مثيلاتها، ويجعلها أكثر اختلافا وجمالا وجاذبية، لذلك دائما ما تبحث الفتيات عن صاحبات التجارب المميزة مع الشعر الطويل، وسبل وصولهن لهذه النتائج الخارقة للطبيعة، سواء كانت العوامل المؤثرة طبيعية أو كيميائية أو حتى وراثية.
فقد تصل بعض الحالات إلى أطوال للشعر تتعد المتر، بل المترين وأكثر، منها من تكون العوامل الوراثية هى المؤثرة أو نسبة الكولاجين والكيرياتين الزائدة بالجسم هى السبب، وهناك من تكون المواد الطبيعية والابتعاد عن قص الشعر والاعتناء به، أو ربما تكون مجرد خدع بصرية ويكون للشاطورات أو خصلات الشعر الزائدة دور كبير فى تكثيف الحجم وإطالته.
تقول “مايا بهاء” خبيرة التجميل والعناية بالشعر: دائما ما تسعى النساء إلى الحصول على شعر مميز وبكثافة وطول يجعلها متوجة على عرش أنوثتها، ومن هنا ينصح معظم خبراء العناية بالشعر إما بالاهتمام بالشكل أو المضمون.
بمعنى أن نهتم بتغذيته وتشذيبه دون قصه منذ الصغر، حتى نحصل على الطول المرغوب به، أو نستمر على ذلك فترات زمنية طويلة قد تتعدى السنوات، ويجب ألا ننسى العامل الوراثى وارتفاع نسبة الكولاجين أو الكيرياتين، الذى يدعم هذا الاعتناء ويأتى بنتائج مذهلة.
متابعة إما أن يهتموا بالشكل ويفضلن الاستعانة بالشعر الصناعى و”الأكستشن” الذى يزيد أضعاف من حجم الشعر وطوله، لكن بشكل مؤقت لأنها غالبا ما تجهد الشعر وتؤدى إلى نتائج عكسية مع الوقت.
أما عن بعض الحالات الخارقة للطبيعة والمصنفة كصاحبات أطول شعر بالعالم تقول: “فى مثل هذه الحالات المعادلات والحسابات الطبيعية لا تأتى بأى جدوى، لأنها تشذ عن القواعد وتكون هبة من الله بعيدا عن العوامل الوراثية أو الطبيعية أو حتى الكيميائية”.
لأنها تكون مثلها مثل القدرات الخارقة التى تتحقق فى أفراد دون غيرها خارج أى مقاييس، والتى يختص بها الله أشخاص قليلة.
شعر طويل خارق للطبيعة
شعر يتعدى طوله المتريين
من أكثر 10 أطوال للشعر
شعر بطول مبالغ به
غالبا ما تكسر أنواع مثل هذه الشعور كل المقاييس
شعر أشقر طويل
شعر يتعد المتر والنصف
من أطول الشعر حول العالم
شعر خفيف لكنه يتمتع بطول مضاعف
شعر طويل يعاكس طبيعة آسيا